أسفر الجمع العام الانتخابي للعصبة الاحترافية والذي احتضنه قصر المؤامرات بالصخيرات، عن تجديد الثقة في السيد سعيد الناصري الرئيس الحالي لنادي الوداد الرياضي، بعدما تحصل على 37 واعتراض إثنين من الأعضاء
الإهداء إلى: ـ اليسار المغربي المناضل. ـ فيدرالية اليسار الديمقراطي، في سعيها إلى توحيد اليسار، على أسس أيديولوجية، وتنظيمية، وسياسية، تأخذ بعين الاعتبار مصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.
بحلول الذكرى 20 لجلوس الملك محمد السادس على عرش أسلافه المنعمين، يكون المغرب قد قطع عشرون عاما منذ تولي جلالته الحكم خلفا لوالده الحسن الثاني طيب الله ثراه سنة 1999 ، وهي فترة بدأت من الانتقال السلس
عندما نتكلم عن القطاع العام، لا نتكلم عنه على أنه ملك للشعب المغربي، أو حتى للدولة المغربية، مهما كانت، وكيفما كانت، بقدر ما نتكلم عنه، على أنه مجال للنهب الممنهج، من قبل المسئولين، عديمي الضمير،
كثيرةٌ هي الملاحظات التي رصدت ودونت عن ورشة المنامة الاقتصادية، التي يمكننا أن نصفها بموضوعيةٍ تامةٍ ودون انحيازٍ أو أدنى ترددٍ، بأنها فشلت ولم تحقق أيٍ من أهدافها، وأن المشاركين فيها والمنظمين لها
أصبحت منظومة الفساد ببلادنا تعمل على تخريب مؤسساتنا العمومية والاستهتار بها ،فكم من مسؤول او منتخب تحول في رمشة عين الى ثري له من المال والثروة ما يسيل لعاب كل ناظر أو سامع وما خفي كان اعظم بعد ان
يأتي يوم القدس العالمي هذه السنة (الجمعة الاخيرة من كل رمضان) في اصعب مرحلة تمر منها القدس والقضية الفلسطينية والامن العربي وخريطة موازين القوى العالمية، حيث ازدادت عدوانية الامبريالية الامريكية
كان خبراً مفجعاً، صادماً مؤلماً، مفاجئاً قاسياً، دوت به وسائل الإعلام، وضجت به وكالات الأنباء، وباتت حادثة وفاته تتصدر الأخبار، وتنفرد بتحليل أبعادها المحطات والفضائيات، فقد مات السيد الرئيس محمد
ما أبعد المدرسة العمومية عن الشعب مع أنها ملك له!!!... وما أبعد الشعب عن المدرسة العمومية مع أن من حقه أن يقترب منها!!!... إنها علامات التعجب التي تصطف أمام أعيننا، لتجعلنا أكثر بعدا، عن أن نعتبر