لعل قراءة ما يعيشه الحقل الإعلامي اليوم من تجاذبات وصراعات تحتاج إلى منهجية تتفادى- ما أمكن- الجزئي والهامشي، لتكون مفيدة وتسهم في فرز أفكار واقتراحات قادرة على تعزيز سبل الخروج من الوضعية
عندما يقوم الإسلام السياسي باستنساخ مقولات ماضوية لتزكية خطابه فانه يعيد التذكير بتاريخ تكوين اللغوي تراثيا والتراثي لغويا أي بالبحث عن تراكمات ثقافية يزكي بها شرعية هويته حتى يؤدي وظائفه في اختراق
خطاب جلالة الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى 19 لتوليه العرش، في نظرنا ، ركز على ثلاثة محاور أساسية : المحور الأول يتعلق بالتذكير بالوحدة الوطنية و استمرار التشبث بالثوابت الوطنية ، وفي هذا الصدد أعطى
بحلول الذكرى 19 من جلوس الملك محمد السادس على عرش أسلافه ، يكون المغرب قد قطع سبعة عشر عاما منذ تولي جلالته الحكم خلفا لوالده الحسن الثاني طيب الله ثراه سنة 1999 ، وهي فترة بدأت من الانتقال السلس
انطلق برنامج «العطلة للجميع» تحت اشراف وزارة الشباب و الرياضة بأكثر من 25 مخيما ومركزا للتخييم على المستوى الوطني إذ من المقرر أن يشارك في جميع المراحل التخييمية الأربع حوالي 250 ألف طفل ويافع دون
نصاب بالهول العظيم و الدهشة المباغتة عندما نجد أناسا يدعون أنهم يعملون على احترام حقوق الإنسان الاقتصادية، و الاجتماعية، و الثقافية، و المدنية، و السياسية، و مع ذلك يقومون، و دون حياء، بأمور لا علاقة
ونحن نغادر مدينة الصويرة أو موكادور الرابضة في الذاكرة ما بين عبق التاريخ ورمزية الفضاء الذي ينسج كل الدلالات أعادتني إلى استعادة الطاهر بن جلون الذي أصبحت هذه المدينة ملهمة له في رواياته وخاصة تلك
الصديقات الفضليات الأصدقاء الأفاضل الزميلات والزملاء ناشرات وناشري الصحف الوطنية والجهوية الورقية والإلكترونية كما لا شك تعرفون، نحن جميعا من المحتمل، على موعد يوم 22 يونيو الجاري، للتصويت من أجل
عندما نرتبط بالصحافة، لا نرتبط بها لأنها تحمل أي شيء؛ بل نرتبط بها؛ لأنها تمدنا بالمعلومات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي نحتاج إليها في حياتنا اليومية، حتى نسترشد بها، فيما نقدم