بوعشرين في الزنزانة، فماذا تريدون أكثر، قطعوا أوراده،فصّلوا رقبته ، مرّغوا عرضه في التراب، و شلّوا لسانه قبل ان يدرك الخيط الابيض من الاسود، و إن أَبَيْتمْ، أعيدوا له الختان، حتى يتذوق ألم المضاجعة….
منذ إقالة عبد الإله بنكيران وتكليف العثماني بتشكيل الحكومة الحالية على أرضية ترضية شروط زعيم الأحرار الجديد أخنوش، أصبح واضحا، أن حزب العدالة والتنمية لن يكون قادرا على تشكيل أغلبية حكومية وبالتالي
يعيش القضاء المغربي محنة التشكيك في نزاهة واستقلالية بعض رواده، وإدمان البعض على الطعن في أحكامه. هناك من يتهمون بعض المسؤولين القضائيين بالتواطؤ وعدم الإنصاف، وهناك من ذهبوا إلى حد إدانة القضاء بكل
إن تحديث ودمقرطة النظام السياسي المغربي يعني بشكل أو بآخر تحديث مؤسسات الدولة ومصادر مشروعيتها فرغم أن النخبة السياسية من أهم الفاعلين في النسق السياسي المغربي إلا أن استمراريتها الحالية في حاجة إلى
أولت مختلف مدارس علوم الاجتماع البشري والحركات السياسية والاجتماعية، اهتماما ومكانة مفصلية لمفهوم الطبقة الوسطى، سواء في التغيير أو عرقلته، أو في الاستقرار والتقدم أو التخلف والتراجع. فما هي هذه
عندما نرتبط بالصحافة، لا نرتبط بها لأنها تحمل أي شيء؛ بل نرتبط بها؛ لأنها تمدنا بالمعلومات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي نحتاج إليها في حياتنا اليومية، حتى نسترشد بها، فيما نقدم
التواصل الجماعي عبارة عن قيام منظومة من العلاقات بين إدارة الجماعة المحلية، وبين سكان الجماعة، تتحول مع مرور الأيام إلى منظومة من القنوات التي تمر منها المعلومة، من وإلى الإدارة الجماعية، حتى تصير
مع اقتراب الذكرى الثالثة لرحيل الفقيد أحمد بنجلون وبعد تردد طويل في الوفاء بوعد كنت قد قطعته على نفسي بدأت أفكر في الكتابة عن واقع الصحافة في مجتمعنا، وذلك تجاوبا مع ما اقترحه علي الفقيد في إحدى
الانبطاح في عمق المدلول ليس إلا عملية يومية لتصريف فعل انتهز بأبشع أشكال التصريف، التي تقود الى إذلال الذات ماديا، ومعنويا، وعلى جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، إلى