الصحافة مكون أساسي من مكونات البناء الديمقراطي وبصحافة قوية ومثينة سنصحح الاختلالات وندفع بعجلة التنمية للأمام ، فالكل ارتمى في أحضان الصحافة ببلادنا حتى أصبح كل من هب ودب يقدم نفسه باسم " صحافي "
أشرف الأستاذ عبد الرحمان اليوسفي على أربعينية المناضل إبراهيم الباعمراني ببني ملال، بعد عودته من المنفى رفقة المناضل لفقيه البصري، وفي مأدبة عشاء الأربعينية جالست اليوسفي الذي سألني عن أجواء اللقاءات
كثيرة هي الأفكار والمواقف التي بحكم وقوة ترسخها وتجذرها في العقول، أصبحت موجهة للشخصية ومحددة لمدى ومجال الرؤية الاجتماعية والسياسية لدى الأفراد. وقد تتحول إلى إيديولوجيا متحكمة تسود عامة الناس في
جميل أن يبادر الإنسان إلى القيام بأعمال الخير والإحسان، لدعم الأسر المعوزة بالبلاد وذوي الاحتياجات الخاصة. وتمكينهم من مساهمات مالية أو عينية تسد حاجياتهم اليومية، في التغذية والملبس والتدفئة والصحة
لا يفتأ الرئيس الأمريكي الأهوج المعروف بالكذب والموصوف بالكذاب دونالد ترامب، المنفلت من عقاله كثورٍ هائجٍ، يدوس على كل شئٍ في طريقه، ويلقي بقاذوراته أثناء مسيره، ولا يلتفت إلى من يؤذي ولا إلى ما
يعتقد كل فرد منا أنه يدرك لفترة طويلة من حياته هويته ، لكن ما أن يطرح سؤال "ما الهوية ؟" و يتم ربطها مباشرة بجواب عن الإسم أو الجنس أو الإنتماء الإجتماعي أو الديني حتى يكشف حجم الجهل و اللاوعي و
الصحافة مهنة نبيلة ، شريفة ، مرآة تقدم ونهضة الأمم وسلطة رادعة تقوم الاعوجاج وتفضح المستور وتساهم في بناء المجتمعات الديمقراطية الحداثية ،أماطت اللثام عن فضائح وغطرسة جبابرة ، وكشفت للرأي العام ملفات
بالأمس كانت حروف وكلمات اللغة العربية تستمد شرعيتها ومرجعيتها من القرآن الكريم، وكانت تغذي العرب والعجم ، مما جاد به أدباءها وباحثيها وعلماءها وفقهائها. واليوم تنكر لها روادها، فركبت على حروفها كل
في الحياة العامة، وبعد التطور الذي عرفته المجتمعات البشرية، لا بد من وجود النقابة، ومن يمارس العمل النقابي، نظرا لضرورة تاريخية، ومرحلية، وواقعية. وفي الحياة العامة أيضا، لا بد من السياسة التي تعتبر