بعيدًا عن السياسية ومشاكلها وتعقيداتها، مع بداية شهر رمضان المبارك شهر الرحمة والمغفرة، شهر العطاء والتضحية، شهر المحبة والمواساة، وليكن هذا الشهر الكريم فرصة للمغاربة جميعًا مناسبة طيبة للإلتقاء على
فجأة أصبح سيف المقاطعة الشعبية لبعض المنتجات الاستهلاكية حقيقة تهب في الاسواق كرياح عاصفة، وتأخذ نصيبها من الحديث داخل البيوت والملتقيات، بل استطاعت اقتحام الصرح الحكومي وقبة البرلمان والمؤسسات
جدل كبيرا ذاك الذي تعرفه الأوساط التعليمية بداية كل موسم دراسي، بخصوص طبيعة وأهداف المجالس أو اللجان الخاصة بإعادة التوجيه، وبإعادة المفصولين أو المنقطعين عن الدراسة، والتي تنظر في طلبات بعض التلاميذ
لعبت الحركة النسائية دورا كبيرا في المطالبة بوجود المرأة في مواقع صنع القرار وتم خوض العديد من المعارك في صفوف حركية المجتمع المدني لدفع الدولة والفاعلين السياسيين إلى رفع المشاركة النسائية في الحياة
بوعشرين في الزنزانة، فماذا تريدون أكثر، قطعوا أوراده،فصّلوا رقبته ، مرّغوا عرضه في التراب، و شلّوا لسانه قبل ان يدرك الخيط الابيض من الاسود، و إن أَبَيْتمْ، أعيدوا له الختان، حتى يتذوق ألم المضاجعة….
منذ إقالة عبد الإله بنكيران وتكليف العثماني بتشكيل الحكومة الحالية على أرضية ترضية شروط زعيم الأحرار الجديد أخنوش، أصبح واضحا، أن حزب العدالة والتنمية لن يكون قادرا على تشكيل أغلبية حكومية وبالتالي
يعيش القضاء المغربي محنة التشكيك في نزاهة واستقلالية بعض رواده، وإدمان البعض على الطعن في أحكامه. هناك من يتهمون بعض المسؤولين القضائيين بالتواطؤ وعدم الإنصاف، وهناك من ذهبوا إلى حد إدانة القضاء بكل
إن تحديث ودمقرطة النظام السياسي المغربي يعني بشكل أو بآخر تحديث مؤسسات الدولة ومصادر مشروعيتها فرغم أن النخبة السياسية من أهم الفاعلين في النسق السياسي المغربي إلا أن استمراريتها الحالية في حاجة إلى
أولت مختلف مدارس علوم الاجتماع البشري والحركات السياسية والاجتماعية، اهتماما ومكانة مفصلية لمفهوم الطبقة الوسطى، سواء في التغيير أو عرقلته، أو في الاستقرار والتقدم أو التخلف والتراجع. فما هي هذه