شرف القدس في استانبول على طاولة منظمة التعاون الإسلامي هل تضيع القدس وخلفها ثمانيةٌ وأربعون دولةً إسلاميةً، يقودها ملوكٌ ورؤساء، وسلاطينٌ وأمراء، يسكنون القصور ويعمرون المصايف ويتنافسون في البنيان،
حين نزل الريفيون للاحتجاج كانت الأرضية ملفا مطلبيا واضح المعالم. هناك من يسعى منذ فترة لخلط الأوراق حتى تضيع القضية بين أرجل بيادق المربع المخزني. انتبهوا ! ابحثوا عن مكان آخر لأننا لسنا دابة
في الظاهر يبدو الفساد واحدا، سواء تعلق الأمر بالرجل أمبالمرأة. إنانخراط الاثنين في ممارسات فاسدة غير مستبعد في سياق يتميز بارتفاع حدة الفساد وأيضا بنوع من التسامح معه، واعتباره جزءا من الأمور اليومية
ما انفك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وإدارته ومستشاروه يهددون يومياً منذ ما قبل دخوله إلى البيت الأبيض رئيساً، وخلال حملته الانتخابية التي جاب بها مختلف أنحاء الولايات الأمريكية، مخاطباً مواطنيها
الحقيقة المرة التي لا يدريها الفاسدون، أن غالبية الشعب متذمرة، غالبية الشعب أصابها القرف من الحال الذي وصلت إليه الأمة، بفعل قانون مفروض يحفظ في أولوياته مصالح خاصة لا المصالح العامة، وسياسة متبعة
لن نبحث في الطرق والوسائل التي يعتمدها كل راغب في الاستوزار، باستعمال سلالم الأحزاب السياسية ومصاعدها الالكترونية السرية، أو أدراج التكنقراط الناذرة. والتي غالبا ما تكلف المعني بالوزارة ومن يدعمه
يخلد الشعب المغربي قاطبة يوم الثامن عشر من نونبر2017 الذكرى 62 لعيد الاستقلال المجيد الذي جاء تتويجا لتضحيات جسام قدمها العرش والشعب، لدرجة أن هذا الحدث أصبح أصدق مثال لأعظم تضحية قدمها ملك في سبيل
ذاكرة التاريخ المغربي غنية، ستحتفظ أبد الدهر بأسماء نساء سطرن مجده بمداد من ذهب ، فهن نساء احترفن النضال و قاومن المعمر الإسباني و الفرنسي بكل شجاعة و بسالة ، فتارة مساهمات بمالهن ورأيهن ومشورتهن،
لم تتمكن الحكومات المتعاقبة على تدبير شؤون المغاربة، من تنقية وتطهير الهوية المغربية من عفن ورواسب الاحتلال الفرنسي والاسباني، ولا من محو عار المستعمر والخونة، والتخلص من القبح والمهانة والسخرية وفرض