ي هذا اليوم الجمعة 11 غشت 2017 زرت بسجن عكاشة ناصر الزفزافي رفقة النقيب الجامعي ، وجدته كعادته شخصا شامخا كريما واضحا مقتنعا ببراءته وشرعية مطالب مواطنيه في الريف . في هذا المقال الذي اقترح فيه
يلاحظ المتتبعون اليوم عزوفا تاما للأغلبية الساحقة من المثقفين وأفراد الفئات الوسطى في المغرب عن العمل الحزبي والعملية السياسية في آن واحد، ما يستوجب طرح الكثير من الأسئلة حول هذه الظاهرة الخطيرة في
في خطابه الذي القاه بمناسبة الذكرى الثامنة عشرة لتوليه الحكم، جاءت كلمات صاحب الجلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية الشقيقة، صريحة وواضحة ودقيقة، فقد كان خطاب صراحة ومكاشفة بامتياز، ورغم أن
في السنوات الأخيرة من حكم المرحوم الحسن الثاني، لاحت بوادر إمكانية دخول المغرب لمرحلة انتقال ديمقراطي (رغم ما طبع مرحلة حكمه من تصادم دموي مع القوى التقدمية)، حيث تشكلت هيئة الإنصاف والمصالحة وحكومة
الفوسفاط بمنطقة الرحامنة...خيرات تستنزف وإقصاء ممنهج ، قلة في النعيم والباقي في الجحيم ..لم ينال أبناء منطقة الرحامنة من هذا الفوسفاط سوى الأمراض والحكرة والتهميش دون مراعاة مطالبهم الاجتماعية وخاصة
ونحن في معالجتنا لهذه العلاقة، سوف ندمج ما هو وطني، بما هو محلي / إقليمي، نظرا للتداخل القائم بينهما، ونظرا لأن المسؤولين في مختلف الجهات، وفي مختلف الأقاليم، غالبا ما يكونون محكومين بنفس العقلية، في
إن انظباطنا للوقائع و المحطات التي لازمت و رافقت مراحل و حركية و أحداث التاريخ و تجارب الشعوب مند العصور الساحقة ، قد يؤكد لنا وجود هبات و صدمات قد أوصلت جزءا من الشعوب التي أحسنت التعامل مع تلك
التكتم عن المعلومة وعدم الإفصاح عن أرقام ومعطيات المبادرة الوطنية للتنمية البشرية التي تعد من صميم الممارسة الإعلامية ، بكون الإعلام شريك استراتيجي في التنمية ، هي عراقيل صادفها في الطريق طاقم جريدتي
أكيد أن التطورات الأخيرة لحراك الريف، والتأويلات والتموقعات والمواقف المختلفة إزاء هذا الحراك الذي أعاد الحياة لحقيقة أن القضايا/ المطالب الحقيقية لا تمت حتى ولو تم تغيبها من برامج القوى والفعاليات