لم يحدد 12 أبريل كيوم عالمي لأطفال الشوارع، الا تأكيدا على تكاثر الظاهرة، حتى أصبحت جزء من التشكيلة الاجتماعية الثابتة والمتصاعدة، رغم اختلاف أسبابها المتعددة لدى الشعوب، والتي تترجم تفاقم التفكك
لا يكاد يمر يومٌ دون أن يقتحم الإسرائيليون، المستوطنون والمتعصبون والمتشددون والسياسيون، والوافدون والزائرون والمتضامنون، المسجد الأقصى من بوابة المغاربة، التي يحرسها جنودٌ إسرائيليون مدججون بالسلاح
الصحافة مكون أساسي من مكونات البناء الديمقراطي ، وبصحافة قوية ومثينة سنصحح الاختلالات وندفع بعجلة التنمية للأمام ، وللأسف الشديد الصحافة ببلادنا طال بها الزمن إلى أن أصبحت المهنة الوحيدة التي يمكن أن
وأخيرا رضخ العثماني لشروط المخزن في تشكيل الحكومة، بعد أن أتبث حزب "العدالة والتنمية" بقيادة بنكيران قدرة كبيرة على المناورة والمراوغة، وأكثر من ذلك برهن على أنه حزب مستقل في قراره، وهذا واحد من أهم
تحية إعلامية بمناسبة اليوم العالمي للصحافة لكل رواد الإعلام بشتى أنواعه ، كان مرئيا أو مسموعا أو مكتوبا وسلام إلى كل الأقلام الحرة التي تدافع عن الحق وتحارب الظلم والفساد ولا تقبل المساومة والتطبيل
لا يكاد يمر يومٌ دون أن نسمع تصريحاتٍ إسرائيلية من مستوياتٍ مختلفةٍ، تتباكى على أوضاع قطاع غزة، وتبدي حزنها وأسفها على ما يلاقيه السكان، وما يواجهه المواطنون من معاناةٍ وألمٍ، وضيقٍ وشدةٍ وعدمٍ،
فساد ادارة بلادنا استحال اصلاحها رغم التمويل الذي حصل عليه المغرب من الاتحاد الاوروبي والبنك العالمي والبنك الافريقي لتنفيذه " برنامج باراب " على ثلاثة مراحل لحد الان ورغم تقارير المجلس الاعلى
المجال التداولي الأول لكلمة "انتصار" هو الحرب، وقد تُنقل مَجازا، أي ادعاء ومبالغة، إلى مجالات أخرى يسودُها التنافس والتسابق، أو توهُّما كما في التنافس السياسي، وهذا ما يهمنا في هذا السياق. والتوهم
العمل الجمعوي هو عمل انساني تطوعي نبيل ، هو نضال وتضحية ووفاء وتواصل مع المجتمع لمعرفة مشاكله وهمومه ، عمل يحمل في طياته معاني سامية كنكران الذات وبدل الغالي والنفيس من اجل تحقيق اهداف تنموية صرفة