قد استفادت الولايات المتحدة الأمريكية من فكر فيلسوفها وعالمها جون ديوي1859 - 1952، في مجال التربية وجذب العقول واستقطاب كل علماء الأرض، ويعتبر هذا الفيلسوف من أوائل المؤسسين للفلسفة البراغماتية، وقد
لاشك أن تطبيقات الثورة التقنية في مجال الاعلام والمعلوماتية تتماس بشكل مباشر مع الركائز المتعارف عليها تقليدياً لتحقيق الأمن والاستقرار في المجتمعات كافة، فنحن نشهد منذ سنوات مضت قوالب متعددة من
سيدي رئيس الحكومة: أنت تخاف كثيرا من التماسيح والعفاريت، وفي قريتي صاروا يخافون منك أنت. هم لا يخافون من الزلزال فهو ظاهرة طبيعية و "المكتاب ما منو هروب" هكذا هم مقتنعون، لست أبالغ سيدي فقد شاهدت ذلك
بذل المزيد من الجهود، وتوظيف استثمارات إضافية، للارتقاء بالمدرسة وجعل مردوديتها تستجيب لمتطلبات العصر، وتتماشى مع ما يعرفه المجتمع من تطورات سوسيو-اقتصادية سريعة. إجراء لا يشك أحد في أهميته
الصحافة هي احدى أسس نهضة وتقدم الامم ، وما يعيشه العالم اليوم من حداثة وتقدم وديمقراطية الفضل فيه لتضحيات صحفيين أشاوس ضحوا بالغالي والنفيس من اجل اعلاء كلمة الحق وفضح الفساد والمفسدين ، والصحافة
عندما نتكلم عن الإرهاب، نتكلم عن مصادرة كل حقوق الإنسان: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، بما فيها مصادرة الحق في الحياة، الذي يعتبر أغلى ما في الوجود. وجميع الأنظمة القائمة في العالم،
ما دام العلم هو التجسيد الأكمل للعقل في محاولة فهم الإنسان للعالم، فقد حافظ العقل على ثقة الإنسان فيه مشرعا يمنح صاحبه الوسائل والآليات لسن قوانين الحياة وتنظيم المجتمعات، حتى أصبح كل ما يرتبط من
أجمع كل الفاعلين من حكومة وأحزاب وبرلمان ومجتمع المدني، على خطورة تفشي الريع في الصحراء، وسارعت الحكومة إلى إعلان عزمها لخوض “الحرب” على هذا الورم السرطاني الذي أعاق التنمية في صحراء المغرب لأزيد من