متى تتحرك رئاسة النيابة العامة من أجل متابعة المسؤولين بالأحزاب التي استفادت من دعم الدولة يقدر بمئات الملايين من الدراهم، بمناسبة الانتخابات البرلمانية و الجماعات الترابية و انتخابات مجلس المستشارين
تحت عنوان لأول مرة منذ أكثر من عشر سنوات ارتقاء المغرب في مؤشر التنمية البشرية العالمي بثلاث رتب كتبت الحكومة على مواقعها التواصلية ما يلي: تقدم المغرب من الرتبة 123 إلى الرتبة 120 عالميا في تصنيف
كان الأسم الأوّل الذي إختير لتخليد هذه الذكرى هو «اليوم العالمي للمرأة العاملة» وذلك قبل أن يُعتمَد في الأمم المتحدة بصفة رسمية في الثامن من شهر مارس عام 1975 التي دعت الدّول الأعضاء فيها إلى
فجر التقرير الأخير للمجلس الأعلى للحسابات حول الدعم الإضافي المقدم للأحزاب لتغطية المصاريف المترتبة على المهام والأبحاث والدراسات، نقاش سياسي كبير، بلغ حد تقديم شكايات إلى النيابة العامة لتحقيق في
لقد سبق أن احتفل ملايين الأشخاص في النمسا والدانمارك وألمانيا وسويسرا باليوم العالمي الأول للمرأة في مارس من عام 1911، وفي عام 1913 تقرر إعلان الثامن من مارس يومًا عالميا للاحتفال بعيد المرأة، حتى
كلما اقترب موعد الانتخابات المهنية الا وازداد الحديث عن أزمة المحاماة التي تفاقمت في السنوات الاخيرة بشكل لم يسبق له مثيل، وإن كان لا زال هناك من يردد خلاف ذلك، ولا شك أن لكل واحد مبرراته ومعاييره،
صحيح أن ما يقع من متابعات قضائية صارمة لا يميز بين الكبار أو الصغار وهذه هي دولة الحق والقانون، وإذا كان هذا مؤشرا إيجابيّا إلا أن الفساد يبقى آفة مغرب يعمل بتفان ليجد له مكانا كلاعب محترم على
نشأت حركة 20 فبراير المغربية سنة 2011، في سياق دولي و عربي عرف عدة تحولات على المستوى الاجتماعي و الاقتصادي و السياسي ، حيث تمكنت الإمبريالية العالمية من التحكم في كل المنافذ الاقتصادية عبر العالم و
أيها المواطنون أيتها المواطنات إن الفساد عم البلاد برا و بحرا .ألا ترون أنه ذهب بخيرات البلاد من ذهب و فضة و زنك ونحاس و فوسفات و أسماك، و لم يبق للشعب إلا الرماد ؟ ألا ترون أنه قتل مدرستكم العمومية