التفاؤل الوهمي للمسؤول الجزائري السامي،الغير المفصح عن اسمه بجريدة الشروق الإلكترونية، حول إمكانية وضع حد للأزمة الحدودية القائمة بين الجزائر والمغرب بشروطه الثلاثة على حساب وحدة الأقاليم الجنوبية
منذ وصول حزب العدالة والتنمية الى سدة الحكومة- وليس الحكم بطبيعة الحال- بالمغرب في انتخابات 25 نونبر 2011 وهي الانتخابات التي اعتبرت الاكثر ديموقراطية وشفافية في تاريخ المغرب إلا توالت المقاومات
بين العقل الديني والفن معارك طاحنة عبر التاريخ ،أزهقت فيها نفوس ،ودكت فيها عظام. ولا غرابة إذا علمنا أن الفن كان دائما ضحية هذا الصراع ،نتيجة ضيق الأفق ،والفهم الخاطئ لرسالته النبيلة .واليوم لا يختلف
تحتفل الطبقة العاملة هذه السنة بعيدها الأممي كمحطة تاريخية للحركة العمالية، من أجل مواصلة النضال لتحقيق مطامحها و مطالبها المشروعة ، ففي هذا اليوم من كل سنة تصنع الطبقة العاملة و معها الجماهير
إقبار الدبلوماسية المغربية لمشروع المقترح الذي يروم توسيع مهام "المينورسو" لتشمل مراقبة حقوق الإنسان في الصحراء المغربية ،كان كافيا ليدفع كبير البرلمانيين الجزائريين ولد خليفة للخروج إلى الإعلام
مند تخلي بيكرعن مهمته في الصحراء بعد ان وصل الى النفق المسدود واعترف بفشله ورضي بالغنيمة بالإياب ... وبعد سحب الثقة من المبعوث الهولندي فالسون من طرف البوليساريو واستجابة الامم المتحدة لطلبها بإبعاده
بدت حدة التصعيد الأمريكي في انخفاض "ممنهج" مع بيونغ يانغ بعد العقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة على كوريا الشمالية ردا على تجربة نووية أجرتها في فبراير الماضي، وعرضت سويسرا وساطتها لإيجاد حل. ومعلوم
إن الذي نعرفه، ويعرفه معنا المسلمون الصادقون، في جميع أرجاء الأرض، مما ينسجم مع إيماننا بالدين الإسلامي، وبحقيقة هذا الدين، بعيدا عن توظيفه أيديولوجيا، وسياسيا، وبعيدا، كذلك، عن تعويم فكر المسلمين
مرة أخرى لا يجافينا الصواب، إذا " بطّلنا " شغلنا وبقينا بجانب رئيس حكومتنا..الذي يتربع ـ باقتدار ـ على أدق مرحلة من تاريخ المغرب السياسي، وهو يخطب ويخطب ولا يخاطب عاقلا ولا يركل موضوعا بعينه.. وحين