لم يكن موقف حزب العدالة والتنمية الحاكم بصفة عامة وموقف عبد الإله بنكيران بصفة خاصة، محط إعجاب زائد من طرف الطبقة السياسية قبل الانتخابات التشريعية الأخيرة، التي منحته الزعامة الرقمية الخارجة من
لقد ولى زمن التلميح و صار التصريح منطق الشجعان و من تم وجب علي في هذا المقام أن أقول بفصيح اللسان في سياق التنابذ و المواجهة و المنازعة بين جبهة ميدان التحرير بابن جرير و جبهة مقاومة الأصوات الحرة و
يعد قانون التصريح الاجباري بالممتلكات قانونا اساسيا من اجل تحديد ممتلكات البرلمانيين و دحض اية فرصة للتلاعب بأموال الدولة.حيث ان هذا القانون وضع مجموعة من المساطر القانونية تجلت خصوصا في تصريح كل
من يقول إن بنكيران هو من قرر الزيادة في أسعار المحروقات فهو كاذب. الزيادة في الأسعار في أجمل بلاد في العالم لا يقررها وزير أول أو رئيس حكومة، بل تقررها الدولة بمختلف تلويناتها. إنه قرار يشبه إعلان
لا أريد أن أتحامل على أحد، وأعرف أن هناك منظمات حقوقية نزيهة تعج بمناضلين حقيقيين، يفضلون الموت على قلب المعاطف والعواطف، سواء في «الجمعية المغربية لحقوق الإنسان» أو «منتدى الحقيقة والإنصاف» أو
إنه لمن المؤسف أن تكون القاعدة العاملة للغة التعامل المخزني مبنية على كسر ما حقه الرفع، ورفع ماحقه الخفض.. ففي الوقت الذي يتم فيه غض الطرف عن بيوت الرذيلة والفساد، يستمر تشميع بيت الأستاذ محمد عبادي
إلى من أسمياها "رحما نية" وكسيا عوراتها بأوراق التوت. إلى من أسمياها "رحما نية " وادخلا كل زناة المد شر إلى حجرتها. إلى من أسمياها " رحما نية" وهتكا عرضها بمدخنة جرار مهترىء. إلى من أسمياها "رحما نية
ما تقدم هو عبارة عن عناوين من وحي الخيال قد تتحول -لا سمح الله- إلى حقيقة صادمة في مختلف المنابر الإعلامية المغربية في مُقبل الأسابيع. ليس من عادتي التشاؤم ولست من دعاة نشر الفكر السوداوي، كما أنني
ينبع العمل الإنساني النبيل من عمق التشبع بالمبادئ الإنسانية السامية و القيم المثالية النائية عن شوائب النزعات الفردانية و الجماعية و الميولات التدميرية البراكماتية، و الذي تتراءى كوامنه و دوافعه