نظم عشرات الصحافيين وقفة احتجاجية أمام مقر ولاية الأمن بالدار البيضاء حوالي الساعة الخامسة من مساء يومه الأربعاء، احتجاجاً على ما تعرض له بعض الصحافيين من ضرب و تعنيف، ومصادرة آلات تصوير ومذكرات بعضهم، على خلفية تفريق القوات العمومية للوقفة الاحتجاجية التي شهدتها الدار البيضاء يوم الأحد الماضي
وقد ردد الصحافيون شعارات تطالب بمحاسبة المسؤولين، و تدين الاعتداء على رجال الاعلام :" الصحافة كاتكتب والبوليس كيضرب"
وخلال الوقفة المذكورة، ذكر يونس مجاهد رئيس النقابة الوطنية للصحافة، بما قام به المكتب الوطني عقب أحداث يوم الأحد، خاصة مراسلة الوزير الأول، وزير الداخلية، وزير العدل، وزير الاتصال والمدير العام للأمن الوطني. وأكد يونس مجاهد أن النقابة طالبت بفتح تحقيق في الأحداث ومعاقبة المسؤولين عن ضرب وتعنيف الصحافيين.
وقد ردد الصحافيون شعارات تطالب بمحاسبة المسؤولين، و تدين الاعتداء على رجال الاعلام :" الصحافة كاتكتب والبوليس كيضرب"
وخلال الوقفة المذكورة، ذكر يونس مجاهد رئيس النقابة الوطنية للصحافة، بما قام به المكتب الوطني عقب أحداث يوم الأحد، خاصة مراسلة الوزير الأول، وزير الداخلية، وزير العدل، وزير الاتصال والمدير العام للأمن الوطني. وأكد يونس مجاهد أن النقابة طالبت بفتح تحقيق في الأحداث ومعاقبة المسؤولين عن ضرب وتعنيف الصحافيين.