للقضاء على المفسدين في الانتخابات القادمة تسعى جمعيات حقوقية ونقابية ومدنية و هيئات سياسية ديمقراطية و الإعلان قريبا عن تأسيس جبهة من اجل مواجهة الفساد الانتخابي و مناهضة المفسدين في هذا المجال ، وهي المبادرة التي وجدت صدى كبيرا وسط جل الأحزاب السياسية الديمقراطية و فعاليات المجتمع المدني و الحقوقي و النقابي بإقليم الرحامنة.
و ذكرت مصادر مقربة من اللجنة التحضيرية لتأسيس الجبهة من اجل مواجهة الفساد الانتخابي أن الأساليب التي استعملت في انتخابات 9 يونيو الجزئية بإقليم الرحامنة من طرف مدعمي ومرشحي حزب البام هي التي استفزت شعور الداعين إلى تأسيس هذه الجبهة ، خصوصا أن ما حدث في الانتخابات الجزئية ليوم 9 يونيو 2011 بإقليم الرحامنة يعد مؤشرا خطيرا يمس بمصداقية الاستحقاقات القادمة.
و ذكرت مصادر مقربة من اللجنة التحضيرية لتأسيس الجبهة من اجل مواجهة الفساد الانتخابي أن الأساليب التي استعملت في انتخابات 9 يونيو الجزئية بإقليم الرحامنة من طرف مدعمي ومرشحي حزب البام هي التي استفزت شعور الداعين إلى تأسيس هذه الجبهة ، خصوصا أن ما حدث في الانتخابات الجزئية ليوم 9 يونيو 2011 بإقليم الرحامنة يعد مؤشرا خطيرا يمس بمصداقية الاستحقاقات القادمة.
Partager