وأعلنت الجامعة، تزامنا مع الذكرى الأولى لانطلاق معركة طوفان الأقصى، وتزامنا مع تنظيم الطلبة لأشكال تضامنية مع فلسطين عن المحاضرة، مع جعل حضورها إلزاميا.
وتصدى طلبة الجامعة لحضور المحاضر الصهيوني الذي يعلن دعمه للاحتلال والفصل العنصري وجرائم الحرب والإبادة في مواقع التواصل الاجتماعي وغيرها، حيث أصدروا بلاغا أدانوا فيه بأشد العبارات تجاهل الجامعة الصارخ لموقفهم الثابت والواضح، الذي يعكس رأي آلاف الطلاب، والقاضي برفض التطبيع وعلى رأسه التطبيع الأكاديمي.
وأعلن الطلبة رفضهم التام لهذه المحاضرة، وأدانوا استهتار الجامعة بآراء طلابها ورغباتهم المشروعة، معتبرين أن استمرار الجامعة في مثل هذه الخطوات يُعد انتهاكًا لكل المبادئ والأخلاقيات التي يجب أن تقوم عليها مؤسسات التعليم العالي.
وحمل الطلبة رئاسة الجامعة وهيئاتها التقريرية كامل المسؤولية عن عواقب التمادي وصم الآذان، مؤكدين مواصلة النضال حتى يتم وقف كل العلاقات المشينة مع إسرائيل ومع كل الجهات الداعمة للاحتلال والميز العنصري وجرائم الحرب.
وعلى مر الأشهر الماضية، عبر طلبة وخريجو جامعة محمد السادس متعددة التخصصات عن استنكارهم الشديد للعلاقات التي تجمع جامعتهم بجامعات الكيان الصهيوني المحتل، ووقع أكثر من 1300 طالب على رسالة تعبر عن الرفض القاطع لأي شكل من أشكال التعاون مع قتلة الأطفال ومنتهكي حقوق الإنسان.
وتصدى طلبة الجامعة لحضور المحاضر الصهيوني الذي يعلن دعمه للاحتلال والفصل العنصري وجرائم الحرب والإبادة في مواقع التواصل الاجتماعي وغيرها، حيث أصدروا بلاغا أدانوا فيه بأشد العبارات تجاهل الجامعة الصارخ لموقفهم الثابت والواضح، الذي يعكس رأي آلاف الطلاب، والقاضي برفض التطبيع وعلى رأسه التطبيع الأكاديمي.
وأعلن الطلبة رفضهم التام لهذه المحاضرة، وأدانوا استهتار الجامعة بآراء طلابها ورغباتهم المشروعة، معتبرين أن استمرار الجامعة في مثل هذه الخطوات يُعد انتهاكًا لكل المبادئ والأخلاقيات التي يجب أن تقوم عليها مؤسسات التعليم العالي.
وحمل الطلبة رئاسة الجامعة وهيئاتها التقريرية كامل المسؤولية عن عواقب التمادي وصم الآذان، مؤكدين مواصلة النضال حتى يتم وقف كل العلاقات المشينة مع إسرائيل ومع كل الجهات الداعمة للاحتلال والميز العنصري وجرائم الحرب.
وعلى مر الأشهر الماضية، عبر طلبة وخريجو جامعة محمد السادس متعددة التخصصات عن استنكارهم الشديد للعلاقات التي تجمع جامعتهم بجامعات الكيان الصهيوني المحتل، ووقع أكثر من 1300 طالب على رسالة تعبر عن الرفض القاطع لأي شكل من أشكال التعاون مع قتلة الأطفال ومنتهكي حقوق الإنسان.