وحسب مصادر عليمة، فإن العمال الثلاثة الذين قضوا في الخدمة ببلدية مولاي يعقوب أزيد من 12 سنة، دون أن يعرف ملفهم طريقه إلى التسوية، عقدوا لقاء مع رئيس المجلس صباح أمس الأربعاء من أجل إيجاد حل نهائي لأوضاعهم عبر ترسيمهم، غير أن الحوار لم ينته إلى حل، مما أضطروا معه إلى الخروج من مكتب الرئيس، واللجوء إلى الساحة المقابلة لمقر البلدية فأضرموا النار في أجسادهم.
وحسب نفس المصادر فقد تم نقل العمال الثلاثة إلى المستشفى الاقليمي،حيث أكد الأطباء أن الحالة الصحية لاثنين منهم في وضعية حرجة، نتيجة إصابتهم حروق من الدرجة الثالثة، بينما وضعية العامل الثالث لا تدعو للقلق لأن حروقه سطحية.
وإلى ذلك، فقد علمت "صحيفة الخبر"، أن الطالب الجامعي الذي أضرم النار في جسده أمس الأربعاء، جاء احتجاجاً على عدم حل مشاكل الطلبة في الحي الجامعي لمدينة طنجة، بعد احتجاجات متواصلة منذ حوالي شهر. وعن وضعيته الصحية، أكد زملاءه أن إصاباته متوسطة الخطورة.
وحسب نفس المصادر فقد تم نقل العمال الثلاثة إلى المستشفى الاقليمي،حيث أكد الأطباء أن الحالة الصحية لاثنين منهم في وضعية حرجة، نتيجة إصابتهم حروق من الدرجة الثالثة، بينما وضعية العامل الثالث لا تدعو للقلق لأن حروقه سطحية.
وإلى ذلك، فقد علمت "صحيفة الخبر"، أن الطالب الجامعي الذي أضرم النار في جسده أمس الأربعاء، جاء احتجاجاً على عدم حل مشاكل الطلبة في الحي الجامعي لمدينة طنجة، بعد احتجاجات متواصلة منذ حوالي شهر. وعن وضعيته الصحية، أكد زملاءه أن إصاباته متوسطة الخطورة.