خلال اللقاء التواصلي الذي ترأسه السيد فريد شوراق عامل إقليم الرحامنة بقاعة الاجتماعات بمقر العمالة حول الحدث الذي عاشته المدينة ليلة الثلاثاء 26 أبريل 2011 على خلفية تسمم بالماء الصالح للشرب تناول عامل الإقليم في عرضه التوضيحي الشامل الفترة التي يمر منها الشارع المغربي بشتى أصنافه ولقضايا متعددة بدون أن تكون مدينة ابن جرير استثناء، وهذه قواعد الديمقراطية وفق الورش الذي أراد جلالة الملك أن يؤسس له بخطابه التاريخي، وكان احترام المواطن و المواطنة و الممتلكات ولم تعرف المدينة أشكال تخريب أو اعتداء، وهنا يرجع الفضل لكل المكونات التي كانت تحتك في هذه الديناميكية وكانت مرحلة من النضج في ممارسة الاحتجاجات.
وعن الحدث الذي عاشته المدينة ليلة الثلاثاء 26 أبريل 2011 فقد ذكر السيد العامل بمحتوى التقرير الطبي الذي جاء فيه: أن الحالات التي توافدت على المستشفى التقليمي بلغت 50 حالة تشتكي من آلام على مستوى البطن تبين غياب أعراض تحيل على مسألة تسمم، وقد تلقى المصابون العلاجات المستعجلة الضرورية وغادروا المستشفى في وضعية صحية لا تدعو إلى القلق، ومعظم هؤلاء شباب، و47 حالة منهم مرتبطة بشرب الماء و 3 حالات عادية، كما تشكلت خلية للأزمة من أجل الحفاظ على سلامة الأشخاص ترأسها عامل الإقليم شخصيا، وأنه تم القيام بعدة ترتيبات منها تحليل تناقضي على الماء ثلاثة مرات وفي أوقات مختلفة و في أماكن لها علاقة بالأماكن المتضررة ولم تكن هناك أي جرثومة بهذه المياه ، والماء في ابن جرير صالح للشرب بعد الوقوف على تحاليل موضوعية بصفة مؤهلة. ولتحديد المسؤوليات فقد تم فتح تحقيق قضائي في النازلة و المجتمع المدني طرف في معرفة الحقيقة و لا نخشى أن تكون تظاهرات إمام مكاتب ،وكانت الاحتجاجات و رفض المحتجون الحوار، وتحفظت هيئات حقوقية عن هذا العمل، وكانت مزايدات على صحة المواطن وقال : أن صحة المواطن غير قابلة لأرضية سياسية وحرب الماء انتهت بابن جرير مع تقوية الشبكة و تجديدها كما أن الأشغال ستنتهي بالنسبة للمشروع الكبير للماء الصالح للشرب خلال شهر يونيو المقبل.
هذا وان السيد عامل الإقليم رسم معالم تميزه في المتابعة اليومية ونجح في ذلك من خلال رغبته الواضحة في الاضطلاع على جل الملفات الهامة بالإقليم وحرصه الملحوظ على متابعة جل الاوراش المفتوحة والدفع من اجل فتح اوراش جديدة .
وحضر اللقاء التواصلي بالاظافة الى ممثلي وسائل الإعلام ممثلون عن هيئات سياسية ونقابية وحقوقية وفعاليات من المجتمع المدني و السلطات المحلية و الأمنية كما تخلل هذا اللقاء مجموعة من التدخلات لعدد من الفعاليات السياسية و النقابية و الحقوقية كانت تصب جلها في موضوع هذا اللقاء التواصلي.
وعن الحدث الذي عاشته المدينة ليلة الثلاثاء 26 أبريل 2011 فقد ذكر السيد العامل بمحتوى التقرير الطبي الذي جاء فيه: أن الحالات التي توافدت على المستشفى التقليمي بلغت 50 حالة تشتكي من آلام على مستوى البطن تبين غياب أعراض تحيل على مسألة تسمم، وقد تلقى المصابون العلاجات المستعجلة الضرورية وغادروا المستشفى في وضعية صحية لا تدعو إلى القلق، ومعظم هؤلاء شباب، و47 حالة منهم مرتبطة بشرب الماء و 3 حالات عادية، كما تشكلت خلية للأزمة من أجل الحفاظ على سلامة الأشخاص ترأسها عامل الإقليم شخصيا، وأنه تم القيام بعدة ترتيبات منها تحليل تناقضي على الماء ثلاثة مرات وفي أوقات مختلفة و في أماكن لها علاقة بالأماكن المتضررة ولم تكن هناك أي جرثومة بهذه المياه ، والماء في ابن جرير صالح للشرب بعد الوقوف على تحاليل موضوعية بصفة مؤهلة. ولتحديد المسؤوليات فقد تم فتح تحقيق قضائي في النازلة و المجتمع المدني طرف في معرفة الحقيقة و لا نخشى أن تكون تظاهرات إمام مكاتب ،وكانت الاحتجاجات و رفض المحتجون الحوار، وتحفظت هيئات حقوقية عن هذا العمل، وكانت مزايدات على صحة المواطن وقال : أن صحة المواطن غير قابلة لأرضية سياسية وحرب الماء انتهت بابن جرير مع تقوية الشبكة و تجديدها كما أن الأشغال ستنتهي بالنسبة للمشروع الكبير للماء الصالح للشرب خلال شهر يونيو المقبل.
هذا وان السيد عامل الإقليم رسم معالم تميزه في المتابعة اليومية ونجح في ذلك من خلال رغبته الواضحة في الاضطلاع على جل الملفات الهامة بالإقليم وحرصه الملحوظ على متابعة جل الاوراش المفتوحة والدفع من اجل فتح اوراش جديدة .
وحضر اللقاء التواصلي بالاظافة الى ممثلي وسائل الإعلام ممثلون عن هيئات سياسية ونقابية وحقوقية وفعاليات من المجتمع المدني و السلطات المحلية و الأمنية كما تخلل هذا اللقاء مجموعة من التدخلات لعدد من الفعاليات السياسية و النقابية و الحقوقية كانت تصب جلها في موضوع هذا اللقاء التواصلي.