كشفت مصادر خاصة بأن عبارة إلحاق عامل إقليم آسفي الحسين شينان بالمصالح المركزية لوزارة الداخلية بعد إنهاء مهامه بالإقليم، اختفت ليبقى مصير الرجل مجهولا ويكتنفه الغموض.
ورغم أن سن المعني لا زالت تفصله عن مرحلة التقاعد عشر سنوات، إلا أن مساره الإداري كمسؤول بارز قد انتهى، بعد أن خلت لائحة العمال الجدد من اسم شينان، بل الأكثر من ذلك لم يتضمن الحديث عنه أي إشارة تفيد إلحاقه ب “كراج” الداخلية، وهذا ما يفرز تساؤلا حول مصير مسؤول قضى عقدا من الزمن عاملا على إقليم آسفي.
وحسب المصادر ذاتها فإن العديد من التقارير السوداء ارتبطت بإسم العامل السابق الحسين شينان، تبدأ من مقالع الرمال، ولا تنتهي عند الفضائح الانتخابية، وانما تمتد إلى حد اتهامه بتزعم عصابة للبحث عن الكنوز في آسفي.
ورغم أن سن المعني لا زالت تفصله عن مرحلة التقاعد عشر سنوات، إلا أن مساره الإداري كمسؤول بارز قد انتهى، بعد أن خلت لائحة العمال الجدد من اسم شينان، بل الأكثر من ذلك لم يتضمن الحديث عنه أي إشارة تفيد إلحاقه ب “كراج” الداخلية، وهذا ما يفرز تساؤلا حول مصير مسؤول قضى عقدا من الزمن عاملا على إقليم آسفي.
وحسب المصادر ذاتها فإن العديد من التقارير السوداء ارتبطت بإسم العامل السابق الحسين شينان، تبدأ من مقالع الرمال، ولا تنتهي عند الفضائح الانتخابية، وانما تمتد إلى حد اتهامه بتزعم عصابة للبحث عن الكنوز في آسفي.