وقال المرصد في بيان له، إن “الرئيس الفرنسي جدد التعبير عن القاموس الاستعماري القديم بتجريم حق المقاومة بوصفها بالارهاب تماما مثلما كانت فرنسا الاستعمارية تصف المقاومين في المغرب والجزائر وتونس وفي دول إفريقية خلال النضال والكفاح ضد الامبريالية أواسط القرن العشرين.. حيث كانت فرنسا تمعن في ارتكاب المجازر تلو الأخرى في كل مستعمراتها.. وهي الجرائم التي لن تسقط بالتقادم”.
واعتبر المرصد، الرئيس الفرنسي، يتناقض حتى مع نبض الشارع الفرنسي والرأي العام بالمجتمعات الغربية الذي خرج ويخرج ضد الكيان الصهيوني، بما يجعل الأنظمة الغربية في حالة انكشاف أمام الضمير الانساني لقطاعات واسعة من شباب ونخب مجتمعاتها.
وأكد مناهضو التطبيع، رفضهم ” فضائحية خطاب الرئيس الفرنسي وتناقضاته الصارخة مع حقائق الأمور في فلسطين منذ 87 عاما”، مجددين “تأكيدهم على أن الشعب المغربي يحتقر خطاب فرنسا الرسمي ويجدد التحية لمواقف القوى الشعبية الفرنسية التي خرجت وتخرج في تظاهرات عارمة داعمة للحق الفلسطيني ومستنكرة للعدوان الصهيوني النازي”.
وجدد المرصد، تأكيده الإدانة لجرائم فرنسا بحق المغاربة والجزائريين والمغاربيين والأفارقة خلال الحقبة الاستعمارية، داعيا إلى محاكمة دولية لتلك الجرائم وترتيب الجزاءات والعقوبات القانونية والمالية والاقتصادية بحق فرنسا وأداء تعويضات لشعوب الدول الضحية للإرهاب الفرنسي الاستعماري.
واعتبر المرصد، الرئيس الفرنسي، يتناقض حتى مع نبض الشارع الفرنسي والرأي العام بالمجتمعات الغربية الذي خرج ويخرج ضد الكيان الصهيوني، بما يجعل الأنظمة الغربية في حالة انكشاف أمام الضمير الانساني لقطاعات واسعة من شباب ونخب مجتمعاتها.
وأكد مناهضو التطبيع، رفضهم ” فضائحية خطاب الرئيس الفرنسي وتناقضاته الصارخة مع حقائق الأمور في فلسطين منذ 87 عاما”، مجددين “تأكيدهم على أن الشعب المغربي يحتقر خطاب فرنسا الرسمي ويجدد التحية لمواقف القوى الشعبية الفرنسية التي خرجت وتخرج في تظاهرات عارمة داعمة للحق الفلسطيني ومستنكرة للعدوان الصهيوني النازي”.
وجدد المرصد، تأكيده الإدانة لجرائم فرنسا بحق المغاربة والجزائريين والمغاربيين والأفارقة خلال الحقبة الاستعمارية، داعيا إلى محاكمة دولية لتلك الجرائم وترتيب الجزاءات والعقوبات القانونية والمالية والاقتصادية بحق فرنسا وأداء تعويضات لشعوب الدول الضحية للإرهاب الفرنسي الاستعماري.