و في هذا الإطار ستقوم القنصلية المغربية ما بين 24 إلى 28 يونيو بجولة على الأقاليم و المدن ستواكبها أنشطة جد مهمة تهم الديبلوماسية الموازية ترأسها امرأة مغربية تعتبر من الكفاءات الوطنية في الخارج، الأمر يتعلق ب السيدة جميلة الشامي برادلي. و هي منتخبة في مدينة أوسيولاكاوني، و ستسلم قريبا مفاتيح تلاث مدن عرفانا لها عن مجهوداتها فيما يخص موضوع الهجرة و العلاقات المغربية الأمريكية، و هذه المدن هي مارثن كاوني وريفيراكاوني وأوسيوكاوني.
و ستعرف هذه الجولة لقاءات على أعلى مستوى سيحضرها شخصيات من عالم السياسة،القضاء،الأمن، الثقافة و رجال أعمال، كما سيحضر وفد مهم من اليهود تقديرا منه لصداقته مع المملكة المغربية، و سيتم التوقيع على وثيقة صداقة و تعاون بين المغرب و ولاية فلوريدا الأمريكية يؤكد فيها الأمريكيون على متانة علاقاتهم التاريخية مع المغرب و تضامنهم معه في محاربة الإرهاب و دعم ولاية فلوريدا للحل السياسي لقضية الصحراء .
كما ستعرف على الهامش تنظيم دوري عالمي مصغر لكرة القدم يضم فرق ممثلة لكل من دول الشيلي، البيرو، المكسيك، كواتيمالا، إنجلترا، الولايات المتحدة الأمريكية، كوبا، و المغرب.
إن مثل هذه الأنشطة و الأعمال من شأنها أن تعزز من قيمة المملكة المغربية في الخارج، و هو عمل ديبلوماسي موازي جد مهم يجب على المغاربة في دول أخرى أن يحدون حدوه و يتحملون مسؤوليتهم الوطنية اتجاه بلدهم، و أن يتغاضوا عن الصراعات الجانبية العقيمة التي لا تسمن و لا تغني من جوع، العمل بجدية و إخلاص دون انتظار مقابل هو سر النجاح، و مبادرة السيدة الكريمة جميلة الشامي برادلي نموذج متميز، و هي أول امرأة عربية و مغربية يسلم لها مفاتيح تلاث مقاطعات عرفانا لها عن عملها الدؤوب و جهدها المتواصل في تحسين العلاقات المغربية الأمريكية.
وتجدر الإشارة أن المغرب تربطه علاقات تارخية عميقة، و المغرب هو أول دولة بادرت إلى الإعتراف بامريكا بعد استقلالها سنة 1776 ، و كان المغرب وقع معاهدة السلام والصداقة مع الولايات المتحدة الأمريكية سنة 1787 ، هذه المعاهدة سارية المفعول إلى اليوم.
و نعتقد أن على المغرب أن يستثمر هذه العلاقات التاريخية المتينة بالشعب الأمريكي لخدمة قضاياه الوطنية خصوصا و أن الولايات المتحدة الأمريكية هي قوة عظمى سواء على المستوى الإقتصادي، العسكري أو السياسي، و هي فاعل أساسي في المجتمع الدولي.
و ستعرف هذه الجولة لقاءات على أعلى مستوى سيحضرها شخصيات من عالم السياسة،القضاء،الأمن، الثقافة و رجال أعمال، كما سيحضر وفد مهم من اليهود تقديرا منه لصداقته مع المملكة المغربية، و سيتم التوقيع على وثيقة صداقة و تعاون بين المغرب و ولاية فلوريدا الأمريكية يؤكد فيها الأمريكيون على متانة علاقاتهم التاريخية مع المغرب و تضامنهم معه في محاربة الإرهاب و دعم ولاية فلوريدا للحل السياسي لقضية الصحراء .
كما ستعرف على الهامش تنظيم دوري عالمي مصغر لكرة القدم يضم فرق ممثلة لكل من دول الشيلي، البيرو، المكسيك، كواتيمالا، إنجلترا، الولايات المتحدة الأمريكية، كوبا، و المغرب.
إن مثل هذه الأنشطة و الأعمال من شأنها أن تعزز من قيمة المملكة المغربية في الخارج، و هو عمل ديبلوماسي موازي جد مهم يجب على المغاربة في دول أخرى أن يحدون حدوه و يتحملون مسؤوليتهم الوطنية اتجاه بلدهم، و أن يتغاضوا عن الصراعات الجانبية العقيمة التي لا تسمن و لا تغني من جوع، العمل بجدية و إخلاص دون انتظار مقابل هو سر النجاح، و مبادرة السيدة الكريمة جميلة الشامي برادلي نموذج متميز، و هي أول امرأة عربية و مغربية يسلم لها مفاتيح تلاث مقاطعات عرفانا لها عن عملها الدؤوب و جهدها المتواصل في تحسين العلاقات المغربية الأمريكية.
وتجدر الإشارة أن المغرب تربطه علاقات تارخية عميقة، و المغرب هو أول دولة بادرت إلى الإعتراف بامريكا بعد استقلالها سنة 1776 ، و كان المغرب وقع معاهدة السلام والصداقة مع الولايات المتحدة الأمريكية سنة 1787 ، هذه المعاهدة سارية المفعول إلى اليوم.
و نعتقد أن على المغرب أن يستثمر هذه العلاقات التاريخية المتينة بالشعب الأمريكي لخدمة قضاياه الوطنية خصوصا و أن الولايات المتحدة الأمريكية هي قوة عظمى سواء على المستوى الإقتصادي، العسكري أو السياسي، و هي فاعل أساسي في المجتمع الدولي.
السيدة جميلة الشامي برادلي