احتفاء بذكرى عيد المولد النبوي نظمت نيابة وزارة التربية الوطنية بتطوان يوم الجمعة 17 فبراير 2012 بدار الثقافة حفلا تربويا وفنيا على شرف أزيد من 72 إطارا إداريا وتربويا وصل إلى حد سن التقاعد ينتمون إلى قطاع التربية الوطنية بتطوان،
وقد تميزت فعاليات هذا الاحتفال بتقديم السيد عبد اللطيف شوقي النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بتطوان لكلمة أبرز فيها رمزية الاحتفاء بهؤلاء الأطر الذين يمثلون نخبة من نساء ورجال التعليم مع الاحتفاء بعيد مولدخير البرية،وقد تخللت هذا الحفل فقرات موسيقية قدمها تلاميذ وتلميذات المؤسسات التعليمية بالمدينة خاصة ثانوية خديجة أم المؤمنين التأهيلية وثانوية أنوال الإعدادية وفقرات من المديح والسماع تقدمت بها فرقة سعيد مشبال للأمداح النبوية بتطوان.
وقد حضر هذا الحفل إلى جانب السيد عبد اللطيف شوقي نائب وزارة التربية الوطنية بتطوان كل من السيد محمد البوزيدي التيالي رئيس قسم تدبير الموارد البشرية والشؤون الإدارية والمالية بالأكاديمية والسيد رشيد ريان نائب الوزارة بالمضيق الفنيدق وعدد من أطر هيأة التفتيش ورؤساء المصالح والمكاتب والمؤسسات التعليمية والشركاء الاجتماعيين وعدد من الفعاليات المدنية وممثلو السلطات المحلية وافراد عائلة المحتفى بهم .
وقد توج هذا الحفل، الذي نظم اعترافا بامتدادات الآثار الطيبة التي لا زالت مناراتها مضيئة بحرم المؤسسات والإدارات والخدمات التي قدمها هؤلاء الذين كانوا أعمدتها الصلبة لسنوات عديدة، بتقديم شواهد تقديرية وهدايا رمزية للمحتفى بهم.
وقد تميزت فعاليات هذا الاحتفال بتقديم السيد عبد اللطيف شوقي النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بتطوان لكلمة أبرز فيها رمزية الاحتفاء بهؤلاء الأطر الذين يمثلون نخبة من نساء ورجال التعليم مع الاحتفاء بعيد مولدخير البرية،وقد تخللت هذا الحفل فقرات موسيقية قدمها تلاميذ وتلميذات المؤسسات التعليمية بالمدينة خاصة ثانوية خديجة أم المؤمنين التأهيلية وثانوية أنوال الإعدادية وفقرات من المديح والسماع تقدمت بها فرقة سعيد مشبال للأمداح النبوية بتطوان.
وقد حضر هذا الحفل إلى جانب السيد عبد اللطيف شوقي نائب وزارة التربية الوطنية بتطوان كل من السيد محمد البوزيدي التيالي رئيس قسم تدبير الموارد البشرية والشؤون الإدارية والمالية بالأكاديمية والسيد رشيد ريان نائب الوزارة بالمضيق الفنيدق وعدد من أطر هيأة التفتيش ورؤساء المصالح والمكاتب والمؤسسات التعليمية والشركاء الاجتماعيين وعدد من الفعاليات المدنية وممثلو السلطات المحلية وافراد عائلة المحتفى بهم .
وقد توج هذا الحفل، الذي نظم اعترافا بامتدادات الآثار الطيبة التي لا زالت مناراتها مضيئة بحرم المؤسسات والإدارات والخدمات التي قدمها هؤلاء الذين كانوا أعمدتها الصلبة لسنوات عديدة، بتقديم شواهد تقديرية وهدايا رمزية للمحتفى بهم.