أكدت مصادر متطابقة، لـ "كود"، أن شخص يدعى كمال عماري، المزداد سنة 1981، وكان يعمل حارسا في ميناء آسفي، توفي، اليوم الخميس (2 يونيو 2011)، بمستشفى محمد الخامس بالمدينة المذكورة.
وفيما تداول ناشطون في "حركة 20 فبراير" الخبر على موقع التواصل الاجتماعي "الفايسبوك"، على أساس أن كمال، الذي يقطن في دار بوعودة، عضو في الحركة، أكد مصدر أمني أن "المعني بالأمر ليس عضوا في الحركة، وكان قريب من مسيرة الأحد، عند تدخل القوات العمومية، قبل أن يطاله التدخل"، مبرزا أن الضحية توفي في قسم الإنعاش، الذي دخله متأثرا بجروح في الكتف، والصدر.
وأوضح مصدر موثوق أن الضحية دخل، صباح اليوم الخميس (2 يونيو 2011)، إلى المستشفى، وهو يعاني من مشكل ضيق التنفس.
وكان الناشطون في الحركة أشاروا إلى أن "كمال تم الاعتداء عليه من طرف عناصر القمع (سبعة عناصر بالهراوات)، ما أسفر عن إصابته بجرح غائر في رأسه، وكدمات في عينيه، وركبته".
وفيما تداول ناشطون في "حركة 20 فبراير" الخبر على موقع التواصل الاجتماعي "الفايسبوك"، على أساس أن كمال، الذي يقطن في دار بوعودة، عضو في الحركة، أكد مصدر أمني أن "المعني بالأمر ليس عضوا في الحركة، وكان قريب من مسيرة الأحد، عند تدخل القوات العمومية، قبل أن يطاله التدخل"، مبرزا أن الضحية توفي في قسم الإنعاش، الذي دخله متأثرا بجروح في الكتف، والصدر.
وأوضح مصدر موثوق أن الضحية دخل، صباح اليوم الخميس (2 يونيو 2011)، إلى المستشفى، وهو يعاني من مشكل ضيق التنفس.
وكان الناشطون في الحركة أشاروا إلى أن "كمال تم الاعتداء عليه من طرف عناصر القمع (سبعة عناصر بالهراوات)، ما أسفر عن إصابته بجرح غائر في رأسه، وكدمات في عينيه، وركبته".