احتضنت مدينة أكادير المغربية حدثا مهما، محفلا كان من المفروض أن تحتضنه، مادام للمكان ذاكرة قوية. ولا غرو، فبالإمكان إنطاق المكان لاسترجاع ما قدمه مناضل ما خدمة لذلك المكان، أي: للوطن بالتعبير المدني
لابأس أن نعيد أن للمغرب والمغاربة حاجة دائما لحدث صاخب نعتقد دائما أنه سيشكل تحولا تاريخيا في حياتهم، وما أن تتوالى الأيّام، حتى يخبو الحدث، وتضمحل الفضيحة، وتتلاشى قضية الرأي العام، وينسى الجميع ما
يبدو أن مفهوم التنمية البشرية والاستثمار في المجال الاقتصادي والاجتماعي صار من المفاهيم السائدة والدارجة في عصرنا، خصوصا منذ أن برزت مجموعة البلدان المستقلة حديثا التي وصفت بأنها بلدان “متخلفة”. ولفظ
في خضم لحظات الانتصار واجواء الفرحة التي سجلتها الرياضة والتي كما نعلم تقع تحت اشراف وزير التعليم ،كنا نأمل بنفس الحماس والنفس الإيجابي الذي سجلناه في مشاركتنا بقطر أن يطبع مجريات الحوار القطاعي
إن مسألة الإصلاح التعليمي بالمغرب تحتاج إلى إرادة سياسية تقتضي أولا فهم الواقع التعليمي وتشخيص مشكلاته من خلال مشاركة ديمقراطية لكل المتدخلين والمعنيين بالقطاع في القرارات والاستراتيجيات والسياسات.
المؤكد ان العدالة الاجتماعية رديفة للعدالة الجبائية ، ولتحقيقهما معا يبقى المطلوب أولا الضرب بيد من حديد على المفسدين واسترجاع الاموال المنهوبة ، ثم ثانيا متابعة المتهربين من اداء الضرائب . وامام
كثر الحديث عن جماعة العدل والإحسان هذه الأيام في الفضاءات التواصلية الإلكترونية التي تعد أكبر تنظيم سياسي ومجتمعي في المغرب وواحدة من أبرز الحركات الإسلامية المعاصرة التي تميزت بجماهيريتها وقدرتها
صادق المجلس الحكومي الأربعاء 19 أكتوبر 2022 على مشروع قانون المالية لسنة 2023، كما صادق على النصوص المرتبطة به .و كان شعار الحكومة الذي يؤطر هذا المشروع ، اي مشروع ميزانية 2023 هو : " تعزيز أسس
عقب اجتماعه ليوم الثلاثاء 27 شتنبر الماضي، قرر مجلس بنك المغرب رفع سعر الفائدة الرئيسي بما قدره 50 نقطة أساس إلى 2%. وأكد البنك في بلاغه أن هذا القرار الذي دخل حيز التنفيذ في 29 شتنبر، يهدف إلى