عندما نتكلم عن الأمل، نتكلم عن التغيير، وعندما نتكلم عن التغيير، نتكلم عن الوسيلة، وعندما نتكلم عن الوسيلة، نجد أمامنا الحزب الثوري، الذي تقوم أيديولوجيته على أساس الاقتناع بالاشتراكية العلمية،
حبيبي عمي سليمان (سأناديك عمي لأنني أفتخر بذلك)، لم أعتقد يوما أننا سنتبادل الأدوار، وأكتب لك وأنت داخل الزنزانة وأنا خارجها، لن أسألك عن حالك، لأنني أعلم أنك لن تقرأ هذه الرسالة، بل لأنني أعلم كيف
تشير أغلب التوقعات في الآونة الأخيرة إلى أن فترة ما بعد كورونا قد تشهد موجات احتجاجات أكبر من تلك التي شهدها المغرب سابقا. محمد الطوزي، في حواره الأخير مع «أخبار اليوم»، توقع أن تكون الاحتجاجات أقوى
منذ اعتقال الصحفي سليمان الريسوني بتاريخ 22 ماي 2020 وتقديمه أمام النيابة العامة يوم 25 من نفس الشهر، وقرار إحالته على قاضي التحقيق مع متابعته في حالة اعتقال، بدأ نقاش قانوني وحقوقي يواكب هذه القضية.
ظهرت في الآونة الأخيرة أفكار مختلفة ليس لها سابق تمهيد، تحاول تأطير المشهد السياسي ما بعد كورونا، بعضها، تدعو لحكومة كفاءات غير حزبية، أو حكومة ائتلاف وطني. نسجل التفاوت بين كثافة حضور الفكرتين في
إذا كانت حرية الصحافة تعني شيئا فهي تعني أساسا أن نقول للناس ما لا يريدون سماعه. (جورج أورويل) واضح جدا أننا نقف مرة أخرى أمام حلقة جديدة من مسلسل مضايقة الصحافة والصحافيين بالمغرب. سليمان الريسوني
بعد إعتقال الصحفي ومؤسس ” أخبار اليوم ” توفيق بوعشرين نشرت مقالا إخترت له عنوان ” الجنس وسياسة الكيل بمكيالين” وقد كانت الغاية من نشر ذلك المقال، هي إبراز كيف تكيل السلطة بمكيالين، في التعاطي مع بعض
إن المادة الثالثة من المرسوم بقانون رقم 2.20.292 المتعلق بسن أحكام خاصة بحالة الطوارئ الصحية وإجراءات الإعلان عنها تنص بأنه " على الرغم من جميع الأحكام التشريعية والتنظيمية الجاري بها العمل، تقوم
كثيرون هم أولئك الذين تحدثوا عن أن المستفيد الأكبر من أزمة كورونا في المغرب هو الدولة التي إستعادت، كما لم يحدث لها منذ وقت طويل، ثقة المواطنين فيها. حتى إبن عم الملك، الأمير هشام، الذي عادة ما