كان إدريس البصري، وزير الداخلية في عهد الملك الراحل الحسن الثاني، يرسم الخارطة الإنتخابية قبل يوم الإقتراع، ويوزع المقاعد في المجالس المحلية والبرلمانية على الأحزاب كما تقتضي ذلك الخطة المعدة سلفا
للباحث الفرنسي الراحل كلود بلزولي كتاب قيم، رصد فيه، قبل 46 سنة، حكاية الموت البطيء للأحزاب السياسية المغربية المنحدرة من الحركة الوطنية، من خلال رصد مسلسلات إنشقاقاتها وإنقساماتها، والتي لم تنفع
ألقى إلي برسالته وانصرف في استحياء وهو يطمع في رد مطمئن. لم تكن رسالة عادية ، بل كانت تعابيرا وهموما وانشغالات تعجز على حملها الجبال ، كيف بورقة وحيدة ملفوفة بعناية تضم آهات وأنات لم يعد مكان لها في
خلال السنوات الخمس الأخيرة وجهت تهم جنسية إلى خمسة صحفيين في المغرب، هم: هشام المنصوري (الزنا)، توفيق بوعشرين (اغتصاب نساء والاتجار في البشر)، هاجر الريسوني (المعاشرة خارج الزواج والإجهاض)، سليمان
الميركاتو السياسي لمن يدفع أكثر ، مزاد غير معلن لكنه بادي للعيان ، هي رحلة بالمقابل لكن في نفس الوقت صك اتهام للهيئات السياسية سواء التي استقبلت والأخرى التي غادرها ، تلتقي في فكرة واحدة : الإعتماد
لقد فجعنا وخيم هول الصدمة والحزن علينا جميعًا بسبب الموت المأساوي للصغيرعدنان؛ لقد انتابنا غضب كبير وشديد رعبٍ من جراء همجية مثل هذا الفعل وفظاعة هذا العنف الذي يمس حياة أطفالنا ويهددها بشكل خطير.
يفتقد المغرب لسياسة إعلامية تواصلية مؤسسة على حاجيات الوطن وتطلعات المواطنات والمواطنين، وتستجيب لتطورات مجالات الإعلام والتواصل متعددة المستويات. وقد يكون غياب سياسة بهذا المعنى والمضمون في حد ذاته
يحتج البعض على استئثار واحتكار الولاة والعمال بصلاحيات واسعة وحصرية في تدبير وضعية أزمة الوباء داخل دائرات نفوذهم الترابي في الجهة والعمالة والاقليم، كما يجادلون في شكليات وطريقة تصريفهم لهذا