في زمن جائحة كورونا استشرت جائحة الفساد المالي المنظم وكل الصفات غير المقبولة في أوصال البلاد بعيدا عن أخلاق المواطنة، و لتجسيد دولة الحق والقانون حيث تبدو الحاجة ماسة لذلك تستمر المطالبة بتفعيل
لقد جاء فيروس كورونا المستجد على حين غرّة وبدون سابق إنذار، أو لعل الإنذار لم يكن واضحا بما يكفي لكي يثير انتباه الكثيرين، ورغم أنه جاء من خارج المجتمع البشري إلا أنه لم يأت من خارج الطبيعة، فهو مثل
في ظروف وباء كورونا، ظهر اختلال كبير في نقل الحقائق الجارية في الساحة للمجتمع، والسبب هو ان السلطة أقصت الصحافيين من أداء رسالتهم في التنقل للتقصي والبحث عن الحقيقة الضائعة وسط روايات السلطة
"العالم قرية صغيرة" عبارة لطالما ترددت على مسامعنا لتوصيف العولمة، لكنني اجزم ان اكبر المعتقدين بهذه العبارة ولو كان صاحبها نفسه ان يتخيل مايعيشه العالم اليوم من تكريس لمفهوم المواطن الكوني الذي
إنه الإنسان الظلوم الجهول، البشع الجشع، المتعطش المتوحش، الشَرِه الطماع، لم يكتفِ بفيروس كورونا يفتك ببني جنسه، ويقتل عشرات الآلاف من بني الإنسان، ويصيب فئةً من البشر لا تتجاوز 1% من سكان العالم، حتى
الصحةوالتعليم قطاعات اجتماعية واستراتيجية وسيادية ذات أولوية وطنية باعتبارها أساسا للتنمية وللسلم والاستقرار، فالتعليم يحضىباهمية قصوى لدى المواطنين ويبقى أهم مؤسسة للتنشئة الاجتماعية وصاحب الاختصاص
يُــثِـــيـــرُ فينا استمرارُ، بل تفاقم، انتشار وباء كورونا الانتباهَ والفضولَ لتتبع الأرقام التي تعلنها الوزارة الوصية حول تطور عدد المصابين الجدد، والعدد الإجمالي للمصابين، في يوم معين وساعة محددة،
المغرب بلد مخلص لدينه ولرايته ولملكه،بلد جميل بتوحيد قبائله و مناطق ومختلف مكونات شعبه الوفي،لقد حبا الله وطننا الغالي بتاريخ عريق يكسب الاحترام والتقدير،إلا من في قلبهم المرض أو فطروا على الحقد