عرف الأسد منذ الأزل بقوته التي لا تقهر، وبجبروته وهبته العظيمة من له الفريسة كلها ولا يصطادها، وله الأولوية في الافتراس حق الشبع، بعدها تاتي النمور فالذئاب ثم الكلاب لتقتات مما تبقى عنه. لكن زمان
كثيرا ما تملأ أسماعنا مقولة "الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر" فنضطر إلى القول بأن الأمور ستسير في الطريق نحو سلامة المجتمع من كل الأمراض الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية و المدنية و السياسية،
سلام الى كل الاقلام الحرة التي تدافع عن الحق وتحارب الظلم والفساد ولا تقبل المساومة والتطبيل والتهليل، اقلام حرة وشريفة تعتمد في كتاباتها عن الصدق والنزاهة والشعور النبيل اتجاه جميع القضايا المتعلقة
هو فحص للعلاقة بين السبب والنتيجة لا يمكن أن يكون للبناء الديمقراطي أثر عمودي في حياة الإنسان، إذا لم يستشعر المواطن بأنه معني بالشأن العام ومشارك فيه ومتتبع لكل ما يروج حوله ويحوم في فلكه من
جيشٌ لجبٌ وقوةٌ جبارةٌ، ولفيفٌ كبيرٌ من القادة وكبار الضباط العسكريين ورجال الأمن الإسرائيليين، ومعهم المئات من الجنود وعناصر الشرطة، المدججين بالسلاح، والمزودين بكل وسائل القتال والمواجهة، التي
كلما اقتربنا من موعد 7 أكتوبر إلا وارتفعت حدة النقاش ومعها سترتفع حدة التوتر. التوتر ما بين معسكرين يتجاذبان أجنحة الدولة. معسكر السلطة مسنودة بأجهزتها وأحزابها وإعلامها، التي تريد أن تعيد ساعة الضبط
الصراحة في موضوع الكشف عن الصحافة والصحافيين تؤدي تلقائيا الى الطرد من القبيلة بدعوى التخلي عن الشعار المتوارث "انصر اخاك ظالما او مظلوما"...وكان ضروريا الخوض في غمار هذا الموضوع حتى نرى وجهونا في
بعد تفجير المسجد النبوي الذي يضاعف فيه أجر الصلاة ألف مرة عن غيره من المساجد كما ورد في الحديث النبوي الشريف ( صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام )؛ بل جعله الرسول الكريم
بدأت السوق الانتخابية تعرف رواجا ملحوظا، و نشر "فراشة" الحوانيت السياسية و الأحزاب الموالية للسلطة بضائعهم في كل مكان، و حار الناخبون – و هم أقلية – و غير الناخبين الرافضون لاستهلاك البضائع