بعد تفجير المسجد النبوي الذي يضاعف فيه أجر الصلاة ألف مرة عن غيره من المساجد كما ورد في الحديث النبوي الشريف ( صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام )؛ بل جعله الرسول الكريم
بدأت السوق الانتخابية تعرف رواجا ملحوظا، و نشر "فراشة" الحوانيت السياسية و الأحزاب الموالية للسلطة بضائعهم في كل مكان، و حار الناخبون – و هم أقلية – و غير الناخبين الرافضون لاستهلاك البضائع
سبق وان عودتنا ام الوزارات في السابق كما هو اليوم ان اي مستجدات تطرأ على قواعد اللعبة الانتخابية في هذا البلد لا بد ان تتبعها اثار في الخريطة السياسية والاصلاح الانتخابي المعلق، وان اي متتبع عادي لن
يبالغ المسؤولون اليوم في الإنصات للمواطن، ويبالغون في الميل لتصديق ادعاءاته، ليس من باب القناعة المؤسسة على التطبيق السليم للقانون، واليقين الذي لا لبس فيه. وإنما لإرضائه خوفا منه، حتى يقف شره عند
كثير هو الهرج و المرج الذي أحدثه زلزال تسونامي، لدى من أسميتهم شخصيا بمؤدلجي الدين الإسلامي في جميع أنحاء العالم، و عندنا هنا في المغرب، و في حزب سياسي قام في الأصل و في الفصل على ادلجة الدين
حديث متواصل في وسائل الإعلام الرسمية وشبه الرسمية عن الديمقراطية وحقوق الانسان، وعن حربية الرأي والتعبير، عن المؤسسات النيابية، عن الانتخابات السفافة والنزيهة...وعن تفرد التجربة المغربية في المنطقة
شرع تجار الريع كما وصفهم عاهل البلاد في خطبه السامية وأعطى أوامره الصارمة لقطع الطريق عليهم في عدم وصولهم إلى المؤسسات التشريعية بالظهور مع بداية شهر رمضان لاستغلال توزيع المساعدات والاعانات على
يصادف نهاية هذا الأسبوع وفق التقويم العبري القديم عيد المساخر اليهودي، الذي اعتاد اليهود على إحيائه منذ أكثر من ألفي عام، إذ يعتقدون أنهم في هذه الأيام قد أنجاهم الله من الإبادة في عهد الإمبراطورية
كما هو معروف عند علماء الفلك، فما استقر الكون على حال، هو دائم التغير، هذه سنن لا نعلم الغاية منها بالضبط.... و كما هو معروف عند علماء الاجتماع، فما استقر البشر على حال، فهو بشكل تبعي للكون دائم