نعم من حقنا ان نكتب ومن حقنا ان ننتقد ، وما من شيء سيمنعنا من الكتابة ما دمنا نحمل رسالة مقدسة وجليلة نعتز ونفتخر بها ، نكتب من اجل قضايا الوطن ، نكتب من اجل المواطن ونتضامن معه من اجل حقوقه ، والبحث
في ظل استمرار غياب الحضور الرسمي والفعلي لبوتفليقة عن الساحة السياسية الجزائرية، تتسابق الأحزاب بالجزائر نحو الريادة وأخذ موقع الصدارة السياسية في البلاد، فتعددت المبادرات والمناورات والتصادمات فيما
يجتمع قادة العالم بباريس من أجل وضع أسس سياسات دولية لحماية المناخ، الذي يشهد تقلبات خطيرة متأثرة بانبعاث الغازات السامة والصناعات الكيماوية، مسببة بشكل مباشر في الانحباس الحراري وبالتالي إعلان نهاية
في الوقت الذي طال انتظار المنابر الجهوية الحاصلة على رقم اللجنة الثنائية والمستفيدة من الدعم عدم توصلها بمبلغ الدعم العمومي الخاص بالشطر الثاني برسم سنة 2014،بادرت سكرتارية منبثقة عن اللقاء الوطني
عندما نرتبط بالصحافة، لا نرتبط بها لأنها تحمل أي شيء؛ بل نرتبط بها؛ لأنها تمدنا بالمعلومات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي نحتاج إليها في حياتنا اليومية، حتى نسترشد بها، فيما نقدم
على ما يبدو، أن التدابير التنموية التي قامت بها المملكة المغربية بأقاليمها الجنوبية بعد زيارة الملك الرسمية للصحراء المغربية،ولهفة اللوبي المسيطر على القرار بالجزائر لإظهار الولاء "للبوليساريو"
في تاريخ الشعوب والدول محطات نوعية استثنائية يتوقف عندها الجميع احتفاء بأحداث ومناسبات مفصلية في حياة هذه الشعوب، ومن أبرز هذه المحطات ذكرى أو أعياد الاستقلال بعد فترات معاناة تطول أحيانا وتقصر في
هناك أمران أساسيان في العملية الانتخابية، التي صار يعرفها المغرب في القرن الواحد والعشرين، ومنذ ظهور ما صرنا نسميه بحزب الدولة من جهة، وما يمكن تسميته بحزب الدين من جهة أخرى، وكلاهما يحكم. فحزب
مثير للشفقة أن تسمع أو تقرأ لشخص يريد أن يشوش على زيارة جلالة الملك محمد السادس لأقاليم المغرب الصحراوية، فبغض النظر عن حتمية تبعيته لمنظومة أصبحت الكراهية منهاجا لها، وأعمت قلوب أزلامها وجعلتهم