يجري المُصابين بحمى الإنتخابات والمهوسين بمنافعها، هذه الأيام، على قدم وساق للوصول أو العودة إلى نعيم مؤسسات تسمى عبثا في المغرب ب”المنتخبة”. وتنفرد جماعات وبلديات الجهات الصحراوية الثلاث بمفارقات
يعتبر حفل الولاء والبيعة حفلا رسميا بالمملكة المغربية يقام بالمشور قرب القصر الملكي بحضور رئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب والمستشارين لصاحب الجلالة ورؤساء الهيئات الدستورية وكبار ضباط القيادة العليا
نجح ملك المغرب الشاب محمد السادس فيما فشل فيه نظراءه من الملوك العرب ، فقد استطاع هذا الرجل العبور بالمغرب الى شاطئ الامام، في عالم تهزه العواصف، ويمكن القول اليوم ان المملكة المغربية واحدة من ارقى
كثير هو الهرج و المرج الذي أحدثه زلزال تسونامي، لدى من أسميتهم شخصيا بمؤدلجي الدين الإسلامي في جميع أنحاء العالم، و عندنا هنا في المغرب، و في حزب سياسي قام في الأصل و في الفصل على ادلجة الدين
بلسانهم لا بلساننا، وبكتابهم لا بكتابنا، وبنبوءاتهم لا بنبوءاتنا، وبشهادة حلفائهم من المسيحيين الجدد "الأنجليلكيانين"، الذين يناصرون اليهودية، ويساندون دولتهم الإسرائيلية، ويؤمنون بها إيمانهم
تم الانتقال عبر التاريخ من سيادة القانون الإلهي والسيادة الأوتوقراطية، الفردية، إلى سيادة الأمة، سيادة الشعب، يمارسها عن طريق النظام التمثيلي، عن طريق الانتخابات• وحلت الانتخابات، بما لها وما عليها،
عبر المشرع المغربي مند بداية فجر الاستقلال عن الرغبة في التأسيس لأنظمة انتخابية تندرج ضمن الإصلاحات الدستورية والمؤسساتية الهادفة إلى استكمال صرح الديمقراطية ومواصلة بناء دولة الحق والقانون ببلادنا.
نشر موقع "الجزيرة" في 5 يونيو 2015 مقالا باللغة الإنجليزية تحت عنوان "نضال الصحراء الغربية من أجل الحرية يصطدم بجدار" والذي نعتبره من جهتنا مضللا وغير مهني ويفتقد إلى المصداقية والدقة في المعطيات
يفضل الخبراء الإسرائيليون عدم تورط جيش كيانهم في أي حربٍ نظامية قادمة، وعدم الاشتباك مع منظمات وتشكيلاتٍ عسكرية في حروبٍ غير متناظرة، يخوضها جيشٌ منظم ضد مجموعاتٍ عسكرية تتقن فنون حرب العصابات، وتجد