من الهواجس التي تنتابني – و أنا أتتبع من النوافذ الإعلامية ،العالم الخارجي ، وخاصة العربي - الإسلامي، ما آلت إليه الأوضاع السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية لبعض الدول الصديقة و الشقيقة، جراء تطاحنات
نعرف أن الشباب المغربي أكثر شباب العالم ارتباطا بوطنه وحرصا على حقوقه المدنية كما هي في العهد الدولي الخاص، وان الشباب المغربي مؤهل وأهل المغرب لبر الأمن في أوج الربيع العربي، ونعرف أن الفقر السياسي
كثيرا من شعوبنا صدق تصريحات قادتهم و هتافات ملاليهم و تهديدات حرسهم الثوري للولايات المتحدة و اسرائيل و الغرب و ربما للارض كلها، و بعد الاتفاق النووي أصاب هولاء الطيبون بصدمة كبيرة و حالة من من عدم
لقد عبر المغاربة مرارا عن رغبتهم في التغيير الحقيقي، خرجوا إلى الشارع مرارا ليعبروا عن غضبهم من كل الأكاذيب والمسرحيات التي تمارس منذ عقود، فكان من الممكن أن تتبنى حكومة مغربية قوية هذه التطلعات
إن مفهوم الانتخابات على المستوى الخاص، يختلف باختلاف المستويات المساهمة في العملية الانتخابية، من بدايتها، إلى نهايتها. فعلى المستوى المخزني، نجد أن مفهوم الانتخابات يعني قدرة الإدارة المخزنية على
مع مارسيل خليفة الأشيب المهاب، ذي الشعر المسترسل والصوت الأصيل، وفي حضرته دائماً، في بيروت وفي كل مكان، حيث يكون ويذهب، ويحيي حفلاته وينظم مهرجاناته، فلسطين حاضرةٌ لا تغيب، تتقدم ولا تتأخر، تسمو
يجري المُصابين بحمى الإنتخابات والمهوسين بمنافعها، هذه الأيام، على قدم وساق للوصول أو العودة إلى نعيم مؤسسات تسمى عبثا في المغرب ب”المنتخبة”. وتنفرد جماعات وبلديات الجهات الصحراوية الثلاث بمفارقات
يعتبر حفل الولاء والبيعة حفلا رسميا بالمملكة المغربية يقام بالمشور قرب القصر الملكي بحضور رئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب والمستشارين لصاحب الجلالة ورؤساء الهيئات الدستورية وكبار ضباط القيادة العليا
نجح ملك المغرب الشاب محمد السادس فيما فشل فيه نظراءه من الملوك العرب ، فقد استطاع هذا الرجل العبور بالمغرب الى شاطئ الامام، في عالم تهزه العواصف، ويمكن القول اليوم ان المملكة المغربية واحدة من ارقى