"من أنتم؟" عبارة شهيرة أطلقها "امعمر القذافي" تصلح لأن تقال لكثير من النساء اللواتي يزعمن أنهن ناشطات مغربيات يدافعن عن حقوق المرأة المغربية المهضومة، التي طالها التهميش والإقصاء و"الحكرة" وأن الرجل
لا شك أن لندن كانت حاضرة من بداية المشهد و ليس فى منتصفه كما أنها لم تكن فى جميع تطورات الاحداث بليبيا كرد فعل بل كانت دائما فى موقف صاحب الخطوة الاولى، و مع انهاء كلا من رئيس فرنسا السابق نيكولا
مشكلة المغرب المعلنة والتي أصبحت هاجس الجميع هي الحفاظ على الوحدة الترابية للوطن ومنع تقسيمه ليكون دويلتين مجهريتين بجوار دول كبيرة المساحة قليلة الأهمية. قد يستغرب البعض كيف دبر الجميع وما يزالون
في هذه الأيام تخلّد القوى الحية حركة 20 فبراير في ذكراها الرابعة. وهي مناسبة تستعيد حراكًا اجتماعيًا وسياسيًا طبع المغرب لأشهر متوالية وفتح نقاشًا عميقًا حول ضرورة الإصلاح، في هذا الإطار، أصدرت
شرعت الحكومة في التفكير في اصلاح منظومة التقاعد، بعد أن اُنجزت منذ سنوات عدة دراسات وتقارير في الموضوع، حيث تم إحداث سنة 1997 لجنة تتبع الدراسات الاكتوارية، أما في سنة 2000 تم إعداد تقرير شمولي حول
كل شئ جميل في هذه الحياة يأتي منفرداً، متقطعاً، متأخراً أو ببطئٍ شديد، أو بعد لأيٍ وتعبٍ كبير، أو إثر معاناةٍ وألم، أو لا يأتي أحياناً، ولو انتظرناه عمراً، ولكنه حين يأتي نفرح به ونسعد، ونبتهج
في رحلة السيسي للبحث عن الشرعية والمشروعية ..وهى تلك الشرعية أو المشروعية التى لم يتمتع بها قط .. بدءا من "سهرة مدفوعة الاجر" اسماها "ثورة" ادرك الجميع انها ثورة مضادة خٌطط لها سلفا بهدف الحفاظ على
إلى روح أحمد بنجلون: ـ القائد الثوري العظيم. ـ المناضل اليساري، الذي ساهم بعطاءاته الكثيرة، في صفوف اليسار المغربي. ـ القائد الطليعي، الذي قاد النضالات المريرة ضد كل أشكال التحريف. ـ القائد الثوري،
في الوضع الحالي للمشهد السياسي ببلادنا أصبح العزوف عن المشاركة السياسية ظاهرة بارزة، فجيل بكامله أصبح يشق طريق العزوف السياسي، حيث أن البطالة والفقر ومظاهر الفساد مازالت تشكل صورة لوضعية معقدة تتحول