إلى روح أحمد بنجلون: ـ القائد الثوري العظيم. ـ المناضل اليساري، الذي ساهم بعطاءاته الكثيرة، في صفوف اليسار المغربي. ـ القائد الطليعي، الذي قاد النضالات المريرة ضد كل أشكال التحريف. ـ القائد الثوري،
في الوضع الحالي للمشهد السياسي ببلادنا أصبح العزوف عن المشاركة السياسية ظاهرة بارزة، فجيل بكامله أصبح يشق طريق العزوف السياسي، حيث أن البطالة والفقر ومظاهر الفساد مازالت تشكل صورة لوضعية معقدة تتحول
استطاع الفردُ البشري أن يحتل الدور الجوهري لهذا العصر باعتباره المورد الأساس للمعرفة؛ بما يدفن في دماغه من خبرة ومعرفة ومهارة لا يمكن لأي تكنولوجيا التنبؤ بها ما لم يصرح عنها وتنقل منه إلى العقل
السلطات ... سلطات الدولة والتنظيم، والحزب والحركة والفصيل، كاذبة وإن صدقت، وهي ظالمة وإن ادعت العدل، وهي عنصرية وإن نادت بالمساواة، وهي دنسة وإن بدت طاهرة، ومذنبة وإن تظاهرت بالقداسة، وهي سارقة وإن
وجود أشواك كثيرة في الحقل الجمعوي ببلادنا قد تؤثر سلبا على محصوله ، فهناك جمعيات تجتهد وتضاعف مجهوداتها للوصول الى الهدف الذي تأسست من اجله ، جمعيات قليلة تحارب من اجل شرف المهمة ومصلحة الانتماء الى
مع وابل التهديدات التي صرت أتلقاها، والتي تصاعدت وثيرتها في الآونة الأخيرة، من خفافيش الظلام، وبعض الجبناء الملأى صدورهم عن آخرها بالسم الزعاف الذي يقضي على أصحابه، والتي لم أستوعب بعد دوافعها
إن النظام المخزني، عندما شرعن الريع في المجتمع، يعرف جيدا أنه شرعن العمالة المخزنية في المجتمع، إلى درجة التسابق، من أجل أن يحتل عميل معين، صدارة العمالة المخزنية، ومن أجل أن يصير معظم أفراد المجتمع،
على بعد مسافة قريبة جدا ومرتبطة بالاستحقاقات الجماعية المقبلة ، قد تكون الجماعات الترابية قد قطعت أشواطا مهمة في تنزيل مخططا تها التي أصبحت إلزامية بنص تنظيمي كما بينت في الميثاق الجماعي الأخير
أريد أن أسلط الضوء اليوم كاشفاً عن التربية النفسية باعتبارها عاملاً أساسيًا في التطرف وأثره السيئ في المجتمع، بعد أن ظهر لكل ذي لبّ ضرر التطرف، ولا سيما في وقتنا الحاضر، الذي يشهد على واقع مؤلم يعيشه