في هذه الأيام تخلّد القوى الحية حركة 20 فبراير في ذكراها الرابعة. وهي مناسبة تستعيد حراكًا اجتماعيًا وسياسيًا طبع المغرب لأشهر متوالية وفتح نقاشًا عميقًا حول ضرورة الإصلاح، في هذا الإطار، أصدرت
شرعت الحكومة في التفكير في اصلاح منظومة التقاعد، بعد أن اُنجزت منذ سنوات عدة دراسات وتقارير في الموضوع، حيث تم إحداث سنة 1997 لجنة تتبع الدراسات الاكتوارية، أما في سنة 2000 تم إعداد تقرير شمولي حول
كل شئ جميل في هذه الحياة يأتي منفرداً، متقطعاً، متأخراً أو ببطئٍ شديد، أو بعد لأيٍ وتعبٍ كبير، أو إثر معاناةٍ وألم، أو لا يأتي أحياناً، ولو انتظرناه عمراً، ولكنه حين يأتي نفرح به ونسعد، ونبتهج
في رحلة السيسي للبحث عن الشرعية والمشروعية ..وهى تلك الشرعية أو المشروعية التى لم يتمتع بها قط .. بدءا من "سهرة مدفوعة الاجر" اسماها "ثورة" ادرك الجميع انها ثورة مضادة خٌطط لها سلفا بهدف الحفاظ على
إلى روح أحمد بنجلون: ـ القائد الثوري العظيم. ـ المناضل اليساري، الذي ساهم بعطاءاته الكثيرة، في صفوف اليسار المغربي. ـ القائد الطليعي، الذي قاد النضالات المريرة ضد كل أشكال التحريف. ـ القائد الثوري،
في الوضع الحالي للمشهد السياسي ببلادنا أصبح العزوف عن المشاركة السياسية ظاهرة بارزة، فجيل بكامله أصبح يشق طريق العزوف السياسي، حيث أن البطالة والفقر ومظاهر الفساد مازالت تشكل صورة لوضعية معقدة تتحول
استطاع الفردُ البشري أن يحتل الدور الجوهري لهذا العصر باعتباره المورد الأساس للمعرفة؛ بما يدفن في دماغه من خبرة ومعرفة ومهارة لا يمكن لأي تكنولوجيا التنبؤ بها ما لم يصرح عنها وتنقل منه إلى العقل
السلطات ... سلطات الدولة والتنظيم، والحزب والحركة والفصيل، كاذبة وإن صدقت، وهي ظالمة وإن ادعت العدل، وهي عنصرية وإن نادت بالمساواة، وهي دنسة وإن بدت طاهرة، ومذنبة وإن تظاهرت بالقداسة، وهي سارقة وإن
وجود أشواك كثيرة في الحقل الجمعوي ببلادنا قد تؤثر سلبا على محصوله ، فهناك جمعيات تجتهد وتضاعف مجهوداتها للوصول الى الهدف الذي تأسست من اجله ، جمعيات قليلة تحارب من اجل شرف المهمة ومصلحة الانتماء الى