1) بصرف النظر عن سوء التعبير المعتاد الذى تتسم به المقاطع "المرتجلة" فى أحاديث السيسى وخطبه، وبصرف النظر عن حالة الاستقطاب الحاد و الصراع الشرس على السلطة القائم فى مصر الآن، وبصرف النظر عن الأهمية
لولا اكتشاف هذه التربة التي ظلت ربما لملاين السنيين راسبة تحت قشرة أرض لم يعمرها إلا بشر قليل، ولم تشهد بنيانا حضاريا في كل مراحل تاريخها، كما تدل عل ذلك شعابها الصامته.، صمت هضابها وسهولها الحجرية،
أخيراً وقع رئيس السلطة الفلسطينية مرسوم انضمام دولة فلسطين إلى المحكمة الجنائية الدولية، ضمن عشرين منظمة دولية أخرى، بالإضافة إلى التوقيع على ميثاق روما، وذلك في خطوةٍ بديلة عن رفض مجلس الأمن الدولي
ويبقى السؤال المطروح، عقب هذا التحليل المسهب لطبقية الحزب، وحزبية الطبقة، هو: ما هي الطبقة التي يعبر عنها الحزبوسلامي؟ إننا أمام حزب يؤدلج الدين الإسلامي، الذي هو دين للجميع: "لا فرق بين عربي
الكثير يعلم أن الصهاينة يخططون لدولتهم الكبرى التي حددوها ما بين نهري النيل والفرات وعلمهم طبعا يحمل نجمة داوود عليه السلام وتعني حكمهم ما بين خطين أزرقين هما نهري النيل والفرات. الذي يفهم قليلا مما
إن المتصفح لتاريخ الحضارة العربية الإسلامية، سيجد مجموعة من المفكرين والعلماء المسلمين أمثال الغزالي ت 505 هـ، وابن جماعة ت 733هـ، والقابسي 403هـ، والماوردي 540هـ، والسمعاني 562هـ، وابن عبد البر
لم تعد اللغة العبرية، لغة العدو الإسرائيلي المحتل لأرضنا، والمغتصب لحقوقنا، والظالم لأهلنا، والقاتل لشعبنا، والمعتدي على حياة أطفالنا ومستقبل أجيالنا، لغةً غريبةً عن الأسماع، مجهولةً لدى كثيرٍ من
لكي تكون صحفيا الكترونيا أو مديرا او مشرفا على منبر اعلامي تواصلي في سماوات الله المفتوحة لابد اولا وقبل كل شيء من وجود دفتر تحملات بين الذات الكاتبة وبين عالم افتراضي حقيقي موضوعي متشابك معقد وكاشف
في عصر انتشرت فيه العلمنة والتغريب، وتحكمت الأهواء والشبهات في كثير من التصرفات، وأصبحت الضغوط الحياتية تغيّر كثيرًا من الآراء والمواقف؛ يسعى الكثير منا إلى إظهار الحق، وإبراز دلائله وبراهينه، والرد