نشأت حركة 20 فبراير المغربية سنة 2011، في سياق دولي و عربي عرف عدة تحولات على المستوى الاجتماعي و الاقتصادي و السياسي ، حيث تمكنت الإمبريالية العالمية من التحكم في كل المنافذ الاقتصادية عبر العالم و
أيها المواطنون أيتها المواطنات إن الفساد عم البلاد برا و بحرا .ألا ترون أنه ذهب بخيرات البلاد من ذهب و فضة و زنك ونحاس و فوسفات و أسماك، و لم يبق للشعب إلا الرماد ؟ ألا ترون أنه قتل مدرستكم العمومية
قال الباحث والمؤرخ والسوسيولوجي محمد الناجي إن حزب “الأصالة والمعاصرة”، فكرة مشروعة تم القضاء عليها في مهدها. جاء ذلك في تدوينة مطولة، نشرها الباحث على صفحته على فيسبوك، شبه فيها حزب “الأصالة
لا أحد كان يتصور أن حزب الأصالة والمعاصرة الذي دشن مساره السياسي بالحركة لكل الديمقراطيين بشعاراتها المنتصرة لمسارات المصالحات الوطنية الشجاعة سيصبح موضوع شبهات خطيرة تلصق به اليوم إثر المتابعات التي
لا أحد يختلف أن الديمقراطية الاجتماعية ولدت من خلال نقدها لبعض المقدمات الماركسية، والسجال عن الأليات التي يمكن من خلالها تبيئة المساواة،لتأتي الإجابة من خلال فكرة بناء المجتمع ديمقراطيّ والنضال من
كثير من المجتمعات لا تدري أسباب تخلفها و فقرها و إنما تظل تصدق أساطير حكامها التي ترجع التخلف و الفقر إلى ندرة الموارد وتكاليف الاستيراد و إلى الخرافات و عواملها،مستغلة الأمية و التخلف التعليمي ، و
وأنا أقلب دفتر الذكريات، وأراجع صفحات سنوات مرت كان فيها الناس متحمسون، حالمون، منخرطون في النقاش العمومي، وملتحقون بالأحزاب السياسية، أو على الأقل متعاطفون، وأقارن تلك الأيام بأيام الله هاته، التي
هَل يُمكن حَـقًّا أن تَنْهَار إسرائيل ؟ هل اِنْهِيَّار إسرائيل هو مُجرّد رغبة ذاتية، أم أنه تُوجد عَوَامِل تُؤَدِّي مَوضوعيّا إلى هذه النـتيجة ؟ • لـماذا سَتَنْهَار إِسْراِئيل حَتْمِيًّـا 1)
في ظل محدودية آليات الكشف عن جرائم الفساد وغياب الإرادة السياسية الحقيقية لدى مدبري الشأن العام للنهوض بأوضاع البلاد والعباد، لم يكن حتى أكبر المتفائلين يتكهن بأن المغرب سيكون قادرا على محاربة الفساد