أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي وأسمَعَتْ كلماتي من به صمم الخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح والقرطاس والقلم هذان البيتان لشاعر العرب الكبير والعظيم أبو الطيب المتنبي الذي ملأ الدنيا وشغل الناس
ان وزارة الداخلية اليوم هي مجال محفوظ للمخزن ، و ان الوزراء السياسيين ، الذين مروا منها ، كانوا في العموم ، مجرد " كومبارس " ليس الا . فجوهر " عقيدة " الداخلية لم تتغير انها عقيدة السلطة المطلقة ، و
إنها حرب الاستقلال، ومعركة التحرير، الاستقلال الكلي، والتحرير التام، والتخلص الحقيقي من كل بقايا الاحتلال وأتباعه، ورموزه وأشكاله، فلا سيادة إسرائيلية على أي شأنٍ فلسطيني، ولا سلطة له على الأرض ولا
في إحدى لقاءاته الصحفية سئل الملك الراحل الحسن الثاني عن أهم منجزاته طيلة فترة حكمه فكان جوابه: " لقد حررت الصحراء بالمسيرة الخضراء وربيت جيلا من أبناء شعبي". يستخلص من هذا الجواب، بعد القراءة
مع انطلاق المشاورات السياسية تحضيرا لانتخابات 2015 ، يدور نقاش وسط الاحزاب حول مدى قدرة رئيس الحكومة ، عبد الاله بنكيران ، على انتزاع الاشراف السياسي على الاستحقاقات المقبلة من يد وزارة الداخلية . و
جاءت المبادرة المصرية لفرض هدنة بين العدو الصهيوني والمقاومة الفلسطينية، ولوقف كافة الأعمال العدائية التي يقوم بها العدو ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، الذي قتل وجرح مئات المدنيين من أبناء الشعب
يعز على المثقف أن يرشح نفسه حارسا على أنماط التفكير وطرق التصرف والسلوك وأشكال تدبير الحياة، تراه لا يكف عن الحديث والتوجيه ولا يفوته أي سجال. يحشر جماح خياله في كل شاردة وواردة، ويعتبر نفسه الوحيد
حكاية التجربة المغربية كان الجو ربيعا صيفيا، و رائحة البن عطرة تفوح من جوانب الفنجان المزركش بأزهى الألوان. و كانت النفس مستوية بصفاء المزاج الذي راق برقة نسيم عليل يداعب الخاطر فلا ثرثرة يضج بها
إن حزب الطبقة العاملة، يستحضر في ممارسته، باستمرار، كونه حزبا يطمح إلى أن يصير حزبا عماليا. إذ لا يكفي أن يقتنع الحزب بالاشتراكية العلمية، كمنطلق، وكأساس لبناء أيديولوجية الطبقة العاملة؛ بل لا بد من