إلى: ــ الرفاق في الشمال الشرقي للمغرب المنظمين لمخيم تافوغالت في صيف 2011. ــ أعضاء المخيم من شبيبة حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي. ــ الشباب المغربي والعربي المتنور. ــ كل اليساريين الذين يسعون
تحتفل شعوب الأرض باليوم العالمي لحقوق الإنسان لما له من رمزية حضارية وسياسية ولأبعاده ومبادئه القانونية والأخلاقية التي تترجمها مواثيقه الموجِّهة للدساتير والتشريعات الوطنية لعموم الدول الأعضاء في
من زاوية المواطنة التي ترفض الحياد وتفرض الانخراط في حركية المجتمع ومعارك الوطن المصيرية ، ومن موقع المهني الممارس على مدى ثلاثة عقود ونيف ، أسمح لنفسي بإبداء الملاحظات التالية في موضوع النقاش المثار
العنف الذي لا ينحني إلا للعنف: ستظل جزائر الأحذية الثقيلة ،الجاثمة بكلكلها فوق الجسد الشعبي الجزائري المثخن ،ترفع في وجه المطلب الحدودي المغربي –وقد شُبه لها أنها قتلته ودفنته في الصحراء
وإن أول ما يصادفنا، ونحن نتعامل مع موضوع المناقشة، والمعالجة، هو ضرورة تحديد مفهوم الممارسة الكونفيدرالية، الذي يحيلنا على طرح مجموعة من الأسئلة التي تعتبر مدخلا ضروريا لتناول هذا المفهوم. وهذه
رحل الرجل الذي شغل العالم كله لعقودٍ طويلة، فاقت في أثرها عقود عمره التي قاربت على المائة سنة، فقد أصبح نيلسون مانديلا علماً تعرفه الدنيا كلها، ويحفظ اسمه الصغار قبل الكبار، ويحترم وجوده وغيابه قادة
شمعة أخرى من شموع الحكمة الإنسانية الوضاءة تنطفئ، وشمس ثانية من شموس إفريقيا تأفل، مانديلا ضمير إفريقيا الحي الحر، يغادر عالمنا بعد أن ترك بصمته في تاريخ البشرية، وشهادة مدوية في سجل الإنسانية أن
الزيارة الملكية الأخيرة إلى واشنطن حققت أهدافها، والقيادة الأمريكية جددت التزامها بدعم مقترح الحكم الذاتي واصفة إياه بالمقترح الجدي الذي يتمتع بالجدية والمصداقية.. وهكذا نجح المغرب في كسب دعم أكبر
كم من الوقت ضاع منا ونحن نتابع مسار حزب وجد نفسه بين عشية وضحاها في سدة الحكم، يحلل و يحرم ما يريد، يسب و يشتم من يشاء، يلهث في النهار و يسبح في الليل، يوهم المغاربة أن الخلاف يدور حول الدين وليس حول