"ذُعرت من نوع التهم التي وُجّهت لعلي أنوزلا وأنا أعرف مدى غيرته على وطنه وأعرف أخلاقه منذ أن كنا طلبة بالمعهد الذي أدرّس به " هكذا استهل الأستاذ عبد اللطيف بن صفية، أستاذ التواصل بالمعهد العالي
أو حين كاد المعلم أن يكون أميرا.. لا أدري بالضبط متى، ولا أستطيع أن أجزم في أي سنة من تاريخ التعليم بالمغرب الحديث والمعاصر في بحر العقود الخمسة الماضية، بدأت تنبعث تلك الرائحة التي عكرت صفاء ونقاء
كتبت قبل يومين في صفحتي على الفايسبوك، مجموعة تعليقات عن الشريط المنسوب لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، ولم تدفعني أي جهة لفعل ذلك، وتساءلت حينها عن خلفيات وتوقيت نشر الشريط دون أن يملي علي
منذ الخطاب الملكي تناسلت المقالات والتعليقات حول التعليم ومشاكله المزمنة ودور الحكومة الحالية في الحل والتأزيم. فليس مفاجئا أن نصف وضع التعليم المغربي بالمأزوم، وليس جديدا أن نعلق فشلنا التنموي على
حضر السيد رئيس الحكومة، عبد الإله بن كيران، يوم أمس الخميس 12 شتنبر، إلى الندوة التي عرض فيها السيد وزير العدل والحريات، مصطفى الرميد، مضامين ميثاق إصلاح العدالة،الذي أعدته اللجنة العليا للحوار
وضع الخطاب الملكي بمناسبة الذكرى الستين لثورة الملك والشعب ملف إصلاح المنظومة التربوية في إطاره الصحيح ، باعتباره أولوية وطنية ومجتمعية يرتهن بها مستقبل البلاد وأجيالها ، وتفرض على مختلف الفاعلين
مع الدخول السياسي والاجتماعي يطالعنا حدثان رئيسان يلخصان مبدأي التناول الجمعوي للمسألة الأمازيغية: المظلومية والاستئساد بالخارج. فقد اختار منظمو مهرجان السينما الأمازيغية بأكادير في نقدهم للدعم
للدخول المدرسي هذه السنة نكهة خاصة. العائدون من عطلة الصيف إلى مقرات عملهم وأقسام دراستهم يترقبون الجديد بعد الخطاب الملكي الاستثنائي الخاص بأوضاع التربية والتعليم في بلدنا بمناسبة ذكرى ثورة الملك
أصبحت الصحافة الالكترونية تحتل مكانة هامة في المشهد الإعلامي ومنافسا قويا للصحافة التقليدية، خاصة مع الثورة التي عرفتها تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. فالتوسع الكبير الذي تعرفه الصحافة الالكترونية