هل يمكن القول ان المخزن قد مات مع ما عرفه المغرب من تحولات " حداثية " منذ الربيع العربي وحركة 20 فبراير والدستور الجديد وحكومة بنكيران الى الان ؟. الجواب نورده في البداية بلا ، ونستنسخ منه سؤال هل
ينبغي علينا، إذا أردنا أن نمنح للزيارات الملكية الأخيرة لمنطقة الرحامنة كل دلالاتها الموضوعية، أن نتجرد من قبعاتنا الإيديولوجية الضيقة، لأن كل قراءة إذا ما لم تستطع أن تنسلخ عن رؤيتها الإيديولوجية
بعد أن صار اليسار ضعيفا، وبعد أن أخذ مناضلوه يعملون على استعادة المكانة التي كان يحتلها في المجتمع المغربي، في اتجاه العودة بقوة إلى الميدان وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا، أخذت تطفو على السطح
لولا الانتخابات … لما تحدث احد عن الرحامنة .. و لولا رمضان لما تذكرنا تاريخ هذه النهاية ، ذات التاريخ الكبير.. الرحامنة، الجهة التي كان ماضيها في ذاكرة المجتمع المغربي ، مرتبطا بتعبير مساخيط السلطان
يخلد الشعب المغربي يوم 18 نونبر 2012 الذكرى 57 لعيد الاستقلال ، وهي الملحمة الوطنية المجيدة التي نستحضر من خلالها الملاحم البطولية التي نسجها الشعب المغربي وراء جلالة المغفور له محمد الخامس فهذه
عكس القاش الذي جرى في قاعة الوكالة الحضرية ببني ملال، على هامش اجتماع يوم الأربعاء 24 أكتوبر 2012 بخصوص إعطاء انطلاقة دراسة تحيين مخطط توجيه التهيئة العمرانية لبني ملال الكبرى، وإعداد تصميم تهيئة
منذ صدور مقالتي "مستقبل الإلحاد" ، وأنا أقف أمام عدد من المحاورين الأشدّاء والأكفاء، منافحاً عن فرضية جديدة تؤكد بأن الإسلام يظل، في كل أحواله، عقيدة مفتوحة على إمكانية الخروج من الدين. كنتُ مدركاً،
و نحن نتابع ما يقع في منطقة الشرق الأوسط و شمال إفريقيا من هزات شعبية أدت في معظمها إلى سقوط الأنظمة الدكتاتورية و إفراز حكومات جديدة عبر صناديق الاقتراع بزعامة أحزاب ملتحية حتى لا نزايد بالدين في
يحتاج المغاربة في اللحظة الثورية الحالية وتفتق الحاجة إلى دمقرطة مؤسساتهم وبناء دولتهم الوطنية الثانية، بعد فشل التجربة الاستقلالية، إلى قراءة موضوعية لمسار اليسار بكل تشكيلاته وتنوعاته. فقد لا يجادل