عرفت الساحة التعليمية احتقانا واحتجاجا غير مسبوق اصاب المدارس العمومية بشلل تام كرد فعل على نتائج حوار لم تكن منصفة وعاكست طموحات وانتظارات نساء ورجال التعليم بل اعادت النقاش حول سؤال يتكرر عند كل
كتب هشام العلوي، إين عم الملك محمد السادس، في تفاعل مع الأحداث الجارية في فلسطين المحتلة، أنه يعتبر نفسه فلسطينيا، حتى يسترجع الفلسطينيون حقوقهم المشروعة. وغرد هشام العلوي على حسابه على منصة “إكس”،
"الطنز " هي كلمة لها أصلها في اللغة العربية الفصحى. فالطنز ” إسم و مصدره من فعل “طنز” أي سخر واستهزأ وقلل من شأن الآخر، و “الطناز” هو شديد الطنز أي الساخر ،و “طنز به” أي سخر منه. أما الطنز العكري فهو
عثرة أخرى (كي لا نقول شيئا آخر)، جاءت لتؤكد لنا أن دبلوماسيتنا ليست بخير، وما يراد لنا أن نحتفل به من إنجازات يراها البعض خارقة ليس صحيحا ولا يعدو أن يكون ضربا من الوهم. شخصيا لم يقنعني شبه البلاغ
احترام كرامة المدن واجب حضاري واحترام كرامة أهلها واجب إنساني و احترام بيئتها حق تضمنه المواثيق الدولية وميثاق رؤساء المدن والمحليات العالمي للمناخ والطاقة. إن مناسبة هذا القول هو ما يقوم به
لعل من ابرز الخلاصات المهمة التي خرجنا بها من فاجعة 8شتنبر 2023 و التي المت بالمغرب ولازالت الاحداث حبلى بالمفاجآت .لترسم في سماء الانسانية جمعاء أننا شعب قوي بمبادئه وقيمه قادر على رفع التحدي وان
مشروع إعادة الإعمار في المناطق التي ضربها زلزال الحوز مفتوح الآن. والاجتماع الذي ترأسه صاحب الجلالة يوم 14 شتنبر حدد خطوطه العريضة، خصوصا فيما يتعلق بإعادة إسكان المواطنين المتضررين. فعلى سبيل
الزلزال الذي أصاب المغرب ليلة الجمعة 9 شتنبر من السنة الجارية و الذي ضرب بقوة منطقة الحوز ، وجد المغاربة على أهبة التضامن المطلق و الفعلي و العملي بتقديم المساعدات الأولية و بالتواصل و القيام بعملية