ستشهد العديد من الفضاءات العلمية والمدنية، الوطنية والدولية، ابتداء من فاتح مارس 2012 ملتقيات وندوات مخلدة لليوم العالمي للغة العربية الذي سنته المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو).
في وقت يدعو فيه العالم العربي بصفة خاصة والإسلامي بصفة عامة بعضه البعض إلى رص صفوفه،ووضع اليد في اليد لمواجهة كل ما من شأنه أن يمزق وحدتهم وقوتهم، والتنديد بكل من يساهم في دعم تقسيم هذه الدول ذات
"حضارتنا لا تمثلها الحيطان والجدران، ولكن يمثلها علم وفعل الإنسان" أعلام كثر يمرون فوق أرضنا...يبدعون ويغيرون وينتجون لكن عقم الاعتراف المذهبي يدفع الكثيرين إلى رفضهم حتى غدت ذاكرتنا تتآكل. فالنقاش
لقد تناسلت ظاهرة الفساد المالي و نهب المال العام ببلادنا في السنوات الاخيرة في مختلف القطاعات الوطنية الهامة من لدن اصحاب المسؤوليات العمومية في تجاهل و استهتار خطير للصالح العام و مصائر المواطنين و
برنامج جاد ومكثف سطره الساكن الجديد لقصر قرطاج، الرئيس التونسي محمد المنصف المرزوقي، لزيارة بلدان المغرب الكبير فهو الذي يعرف جيدا أن لا تقدم لأي أمة لا تحترم نفسها ولا تقدر لغتها،وهو الطبيب الذي
خيرا اللهم اجعله خيرا... بداية حلم ونهايته. وبما أن لكل حلمه الخاص فإن لبعض السابحين في قصص الثورة الفرنسية ومجد الدولة المدنية في تونس ومصر قبل ربيع العرب حلم جماعي لم يبدأ بالتنظير لمجتمع الحداثة
عندما ينهزم المنتخب المغربي لكرة القدم أو عندما يسقط في بئر بلا قرار، عادة ما يظهر أناس منزعجون يقولون إن النقد الرياضي يجب أن يمارسه المختصون،
وإنه لا يعقل أن يكون عندنا في المغرب 30 مليون ناقد
"إن الوضعية لا تقر حقا آخر غير حق القيام بالواجب ولا تقر واجبا غير واجبات الكل تجاه الكل، لأنها تنطلق دائما من وجهة نظر اجتماعية ولا يمكن لها أن تقبل بمفهوم الحق الفردي. فكل حق فردي هو عبثي بقدر ما
لا يخفى على أي مغربي أو أي إنسان يملك الشئ البسيط والمتواضع من ملكة التحليل، أن ملك المغرب محمد السادس ورث في شأن الدولة المغربية عن عهد الرصاص في واقع لا يختلف كثيرا عن دول العالم العربي أو دول