المكان : بين المغرب والمشرق.
الزمان : بداية سنة 2011 .
المشهد : مختلط جدا.
معارضة إصلاحية، معارضة ثورية، بلطجة، تطرف، شذوذ، دعم وتأييد، نفاق خبزوي، نفاق سياسي، خوف على الامتيازات النخبوية،
حلم كثير من السياسيين والمفكرين أن يكون الربيع العربي ونتائجه مناسبة لتحقيق نبوءة المرحوم الجابري المسماة "الكتلة التاريخية". وفي حلمهم بعض من التأويل السياسي الذي أثبت أن المفهوم في حد ذاته يحمل
الذي "أقنع" الملك بتعيين السيد مصطفى الرميد، وزيرا للعدل والحريات، في حكومة الأستاذ عبد الإله بنكيران، على الجميع الإقرار له بعظمة دهائه وقوة "مكره" السياسي. والذي روج لـ"خطة" اعتراض القصر على
عندما نرتبط بالصحافة، لا نرتبط بها لأنها تحمل أي شيء؛ بل نرتبط بها؛ لأنها تمدنا بالمعلومات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي نحتاج إليها في حياتنا اليومية، حتى نسترشد بها، فيما نقدم
يحتفل المغاربة يوم الأربعاء بذكرى 11 يناير المخلدة لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال سنة 1944. وأهمية الذكرى لا تكمن في استرجاع حدث وطني مؤسس لدولة الاستقلال فحسب، بل تخليدها في هذه السنة يكتسي دلالة
وأنا أتصفح أحد المواقع الإخبارية باحثا عن مستجدات رأس السنة الميلادية الجديدة صادفت على زاوية في منشوراتها شريطَ فيديو لأحد الكهول المراهقين في زي (قس) أمريكي!! في حوار مع أحد القنوات الأمريكية يدعو
في المغرب جهاز، لا كالأجهزة، وبشر، لا كالبشر، لهم مكانة خاصة عند المواطنين، ولدى السلطات، ولدى الأقسام السياسية في كل دوائر السلطة، من الخليفة، إلى القائد، إلى الباشا، إلى رئيس الدائرة، إلى العامل،
بعد الكثير من المحاولات البائسة التي لم تؤتي أكلها لظروف لم يعرفها عمال السميسي ريجي ومعها كانوا سيرتاحون من المجهول الذي باتوا ضحيته ، فبعد نضالاتهم المستمرة والتي حجبت معها هذه الحركة عين الشمس من
"كل واحد على حق من وجهة نظره لكن من المستحيل أن يكون الكل مخطئا"
غاندي لا يمكن لعين المتابع أن تخطئ المظهر البكائي الواسم للنقاش الإعلامي والفكري الذي أعقب الصعود الديمقراطي للقطب الهوياتي في