في الوقت الذي كان فيه رفاق بنسعيد آيت يدر، يشجبون في بيانهم العام للمؤتمر الثالث المنظم ببوزنيقة، من 16 إلى 18دجنبر الجاري، "الممارسات اللامسؤولة للأصولية الدينية بأطيافها المختلفة في عدد من المواقع
من خصوصيات و تميز و تفرد و غرابة المغرب، "وصول الإسلاميين إلى الحكم " عن طريق الانتخابات " الديمقراطية "الديمقراطية " عكس تونس و مصر و ليبيا، حيث وصل الإسلاميون عبر الثورة و ...، و في ظل الربيع
عندما كان يخطب وسط طلاب جامعة ابن طفيل بالقنيطرة، أحد القادة اليساريين إبان سنوات تسعينيات القرن الماضي، كان يشد إليه الأنظار ويحبس الأنفاس، رغم أن معظم الطلاب كان يستعصى عليهم فهم وإدراك ما كان
قبل الإجابة على الأسئلة المطروحة، لا بد من:
أولا: توجيه الشكر، والتقدير، والاحترام اللا محدود، لمنبر الحوار المتمدن، كمنبر مناضل، يرجع له الفضل الكبير، في إعادة الاعتبار لليسار، واليساريين، وفي
عديدة هي المطالبات التي توجه لرئيس الحكومة المقبل عدد أحلام المغاربة وأمانيهم الطوال. فبعد زمن طويل من التدبير السيء لكل الملفات والتمثيل الأسوأ للوطن والمواطنين، استبشر المغاربة خيرا بأن سمح لهم بأن
متكئا على جدع شجرة على رصيف الطريق قرب إشارة توقف الحافلات، منتظرا الحافلة الوحيدة التي تقل إلى الجامعة، الحافلة ذات اللوحة رقم 105 أو حافلة لعبة الحظ التي قد تأتي أو لا تأتي وبلا موعد وبعد طول
عندما قرر قاسم الغزالي التعبير علنا عن آرائه في الإسلام، لم يكن يعلم أنه سيتعرض للضرب وأن حياته ستصبح مهددة. وبالرغم من ذلك، فهو يواصل نضاله أثناء لجوئه لبلد آخر، من أجل ضمان حرية الإعتقاد في المملكة
استهلال للتاريخ
في ظل بنية مخزنية تقليدانية، أخفق المغرب موعده مع التاريخ في مرحلتين سياسيتين هامتين لإحداث تغييرات في بنية النسق السياسي المغربي.
المرحلة الأولى مع حكومة الأستاذ عبد الله
يبدو أن قطار التغيير الذي انطلق من تونس وأخذ في كل محطة صورة متميزة لم يعد يقبل التوقف إلا بانتصار الشعوب وعودتها لقيادة نفسها دون وصاية من نخبة أو فئة. وكان نصيب المغاربة من الربيع محطة 25 نونبر بكل