التحالف من اجل الديمقراطية، التحالف رقم (2) الذي تأسس نهاية الأسبوع الأول من شهر أكتوبر من سنة 2011 من ثمانية أحزاب يتزعمها حزبا التجمع الوطني للأحرار و الأصالة و المعاصرة، الحزب الذي بدا يتهاوى بسبب
الحملة التي تجري هذه الأيام ضد الأحزاب السياسية المغربية، والتي هي بالمناسبة "حملة مستأنفة"، بعد فترة نقاهة فرضتها أجواء الربيع العربي، دوخت المتتبعين وحار المحللون في فك شفرات رسائلها. فبدل أن يتم
في الثلاثين من شهر سبتمبر من كل سنة يحتفي المترجمون من جميع أصقاع العالم بيومهم العالمي. وفي عرف المترجمين، يرتبط التاريخ بوفاة القديس جيروم سنة 420م، أحد أهم أعلام ترجمة الكتاب المقدس من اليونانية
إلى المغفلين الذين ينساقون وراء الأوهام في هذا العالم المتخلف، الذي لا رأي للشعوب فيما يجري فيه، نجد أن مواقف المواطنين السياسية، لا علاقة لها بالانتماء الحزبي، ولا بالانتماء الطبقي، ولا بالتردي الذي
قد نختلف أو نتفق كنشطاء و اعلين داخل حركة 20 فبراير حول حجم التعاطف الشعبي مع مطالب الحركة – التي هي جزء منه –، وعن مدى تجدر الحركة في الوعي الجماعي لمختلف فئات المجتمع، وعن مدى استطاعتنا توحيد مختلف
خلف العمود الذي وقعه الزميل مختار الغزيوي يوم الجمعة 23 شتنبر حول إضراب صحافيي وكالة المغرب العربي للأنباء وقعا أليما وأثار مشاعر غضب عارمة في صفوف زملائه الذين استغربوا هجوما مفتوحا على موقفهم وحقهم
في المجتمعات الإنسانية، يختلف تعريف المواطن وتحديد أنماطه، وهذا حسب المتخصصين في علم الاجتماع. لكن هناك متخصصون في كل ما هب ودب قالوا بأن المواطن ثلاث أنواع : مواطن فاعل، ومواطن مفعول به والثالث
بعض الإخوان سامحهم الله يربطون عملهم الإعلامي بالمصالح الشخصية، ويسرقون في نفسنا الآن في انتقاد من اختاروا المهنة عن قناعة واقتناع، ومن آثروا شرف الكلمة وقداسة المهنة بعيدا عن التوليفات المفضية إلى
ومصدر وجود مكونات التحالف الحزبي الإداري ـ الدولتي، يرجع إلى: أولا: انسحاب المواطنين من الاهتمام بالممارسة السياسية بصفة عامة، ومن الانتماء إلى الأحزاب السياسية الوطنية، والديمقراطية، والتقدمية،