لا تزال مدينة ابن جرير تعرف خصاصا مهولا في مادة الدقيق الوطني المدعم، و ذلك بالنظر للكمية الهامة التي يستفيد منها أصحاب الحصص و نظرا للدور الحيوي لهذه المادة في الغداء اليومي للمواطن، فقد أضحى الحصول على كيس من الدقيق المدعم من الصعوبة بمكان. و إن اقليم الرحامنة عموما يعيش ظروفا مزرية تتعلق بتزويد المواطنين بالدقيق المدعم، فهناك مافيا على الطريقة الايطالية تمتص دماء الفقراء في هذا القطاع و التي تغير وجهة هذا الدقيق الوطني المدعم نحو مناطق أخرى، هذه المافيا التي كدست الأموال و شيدت العمارات بعد دخولها في شراكات تجارية مع بعض المسؤولين من اجل الحماية.
الأكثر تصفحا
|
ابن جرير ... الدقيق المدعم .. أزمة مفتعلةحقائق بريس
الاربعاء 2 نونبر 2011
تعليق جديد
مقالات ذات صلة
|
|||||||
|