حقق المنتخب الوطني الاولمبي نتيجة جد إيجابية بتعادله أمام نظيره من الكونغو الديمقراطية في المباراة التي دارت بالملعب الرئيسي بالعاصمة الكونغولية كينشاسا بهدف لمثله لكنه كان كافيا بالنسبة للمغاربة لتجاوز عقبة الكونغوليين .
المباراة التي شهدت حضورا جماهيريا قليلا عكس ما كان منتظرا , وقد بدأ الاولمبيين هذه المباراة بتوازن شديد وذلك من خلال الإعتماد بكثرة على الهجمات المرتدة وذلك على أساس الحفاظ على نتيجة مباراة الذهاب التي تعطي الأسبقية للاعبين المغاربة بعد فوزهم فيها بهدفين لصفر , وقد نجحت تعليمات المدرب بيم فيربيك إلى حد كبير خلال الجولة الأولى ولا أدل على ذلك نهايتها بالتعادل السلبي صفر لمثله.
وبعد الدخول في الشوط الثاني من المباراة حاول اللاعبون الكونغوليون جهد المستطاع تسجيل هدف يعطيهم الأمل في التأهل إلى دور المجموعات من الإقصائيات المؤهلة لاولمبياد لندن التي ستقام سنة 2012 , وهو ما نجح فيه الكونغوليين بتسجيلهم الهدف الأول في المباراة في حدود الدقيقة 65 من المباراة , لكن الرد المغربي لم ينتظر طويلا بعد أن إستطاع اللاعب الواعد عبد الرزاق حمد الله لاعب فريق أولمبيك آسفي في تسجيل هدف التعادل الذي منح بطاقة العبور والمرور للأولمبيين إلى دور المجموعات من الإقصائيات , بعد إن إنتهت المباراة على إيقاع هذه النتيجة .
المباراة التي شهدت حضورا جماهيريا قليلا عكس ما كان منتظرا , وقد بدأ الاولمبيين هذه المباراة بتوازن شديد وذلك من خلال الإعتماد بكثرة على الهجمات المرتدة وذلك على أساس الحفاظ على نتيجة مباراة الذهاب التي تعطي الأسبقية للاعبين المغاربة بعد فوزهم فيها بهدفين لصفر , وقد نجحت تعليمات المدرب بيم فيربيك إلى حد كبير خلال الجولة الأولى ولا أدل على ذلك نهايتها بالتعادل السلبي صفر لمثله.
وبعد الدخول في الشوط الثاني من المباراة حاول اللاعبون الكونغوليون جهد المستطاع تسجيل هدف يعطيهم الأمل في التأهل إلى دور المجموعات من الإقصائيات المؤهلة لاولمبياد لندن التي ستقام سنة 2012 , وهو ما نجح فيه الكونغوليين بتسجيلهم الهدف الأول في المباراة في حدود الدقيقة 65 من المباراة , لكن الرد المغربي لم ينتظر طويلا بعد أن إستطاع اللاعب الواعد عبد الرزاق حمد الله لاعب فريق أولمبيك آسفي في تسجيل هدف التعادل الذي منح بطاقة العبور والمرور للأولمبيين إلى دور المجموعات من الإقصائيات , بعد إن إنتهت المباراة على إيقاع هذه النتيجة .