تم الارتقاء بمفوضية الشرطة بابن جرير إلى منطقة إقليمية للأمن و ذلك في إطار إعادة هيكلة الأمن الوطني بالمغرب إلى جانب كل من بوجدور و سيدي افني ، و يزاول بهذه المنطقة الإقليمية المحدثة بابن جرير مهامه ما يقرب من 160 رجل امن من بينهم 4 عمداء للشرطة و 15 ضابط للشرطة و للأمن بالإضافة إلى عميد الأمن الإقليمي و رئيس للهيئة الحضرية .
و بهذا الصدد قد تم ترقية السيد سعيد جوهر إلى رئيس للأمن الإقليمي بعدما كان يشغل مهام رئيس مفوضية الشرطة بابن جرير و ذلك بحكم اطلاعه على عدد من الملفات الأمنية بهذه المنطقة و هذا الإقليم و معرفته بمختلف النقط السوداء و أن تكوينه في المجال الأمني هو الذي أهله إلى تحمله مسؤولية و مهام رئيس الأمن الإقليمي، و يتميز الرئيس الجديد للأمن الإقليمي السيد سعيد جوهر بالوقوف الميداني على مختلف العمليات الأمنية التي ينجزها ، كما كانت العناصر الامنية تركز حملاتها التطهيرية على مستوى الاحياء الهامشية و كانت العمليات تستهدف محاربة الشوائب الامنية ، و قد اسفرت كل الحملات الامنية عن ايقاف عدد من الاشخاص بما فيهم المبحوث عنهم من اجل جرائم سابقة ، و تتلخص مختلف القضايا المنجزة في قضايا :
- الضرب و الجرح العمديين باستعمال السلاح الابيض و حيازته مع السكر العلني البين
- الهجوم على مسكن الغير و الحاق خسائر مادية به ، و السرقات بالعنف و السرقات الموصوفة .
كما سجلت قضايا تتعلق بترويج و حيازة و استهلاك المخدرات.
هذا و نشير إلى أن إقليم الرحامنة كان يعتبر من المناطق السوداء على المستوى الأمني إلى حين تم الحد من الأنشطة الإجرامية و فرض الأمن و الأمان بالمدينة و ضمان الاستقرار الأمني بموجب خطط أمنية مركزة و معقلنة ، كما تم إحداث دائرة جديدة للأمن بحي إفريقيا و برمجة دائرتين جديدتين بكل من حي الرياض و الحي الجديد.
و بهذا الصدد قد تم ترقية السيد سعيد جوهر إلى رئيس للأمن الإقليمي بعدما كان يشغل مهام رئيس مفوضية الشرطة بابن جرير و ذلك بحكم اطلاعه على عدد من الملفات الأمنية بهذه المنطقة و هذا الإقليم و معرفته بمختلف النقط السوداء و أن تكوينه في المجال الأمني هو الذي أهله إلى تحمله مسؤولية و مهام رئيس الأمن الإقليمي، و يتميز الرئيس الجديد للأمن الإقليمي السيد سعيد جوهر بالوقوف الميداني على مختلف العمليات الأمنية التي ينجزها ، كما كانت العناصر الامنية تركز حملاتها التطهيرية على مستوى الاحياء الهامشية و كانت العمليات تستهدف محاربة الشوائب الامنية ، و قد اسفرت كل الحملات الامنية عن ايقاف عدد من الاشخاص بما فيهم المبحوث عنهم من اجل جرائم سابقة ، و تتلخص مختلف القضايا المنجزة في قضايا :
- الضرب و الجرح العمديين باستعمال السلاح الابيض و حيازته مع السكر العلني البين
- الهجوم على مسكن الغير و الحاق خسائر مادية به ، و السرقات بالعنف و السرقات الموصوفة .
كما سجلت قضايا تتعلق بترويج و حيازة و استهلاك المخدرات.
هذا و نشير إلى أن إقليم الرحامنة كان يعتبر من المناطق السوداء على المستوى الأمني إلى حين تم الحد من الأنشطة الإجرامية و فرض الأمن و الأمان بالمدينة و ضمان الاستقرار الأمني بموجب خطط أمنية مركزة و معقلنة ، كما تم إحداث دائرة جديدة للأمن بحي إفريقيا و برمجة دائرتين جديدتين بكل من حي الرياض و الحي الجديد.
صورة للمقر الجديد للأمن بابن جرير