ويسعى رواق أسود على أبيض من خلال تنظيم هذا المعرض، تكريم هذا الفنان الذي يشتغل على الورق الذي يصنعه هو بنفسه من أوراق الشجر والأعشاب المختلفة ومن الثوب و الحرير والقطن.
ويقول الفنان التيباري كنتور إنه "بإمكاني صناعة ورقي بنفسي، واكتشفت أن هذا الورق بدل أن يكون سندا للعمل الفني يمكن أن يشكل عملا فنيا قائما في حد ذاته"،مضيفا أنه يمكن إدماج تقنيات مختلفة في أي عمل إبداعي.
ويشتغل التيباري، أيضا على القماش وبشكل بسيط، وتعتمد أعماله على بناء رمزي للأشكال التجريدية، مع اختزال للألوان، والحفاظ على التقابلات الضوئية الممكنة.
ويعتبر الفنان التشكيلي التيباري كنتور الذي ازداد بمدينة الدارالبيضاء ، من بين الأسماء الإبداعية ضمن الحركة التشكيلية المغربية المعاصرة، التي كان لها الفضل في إثراء المشهد الفني بإضافات جديدة على مستوى التقنية حيث أسس بنوعية اشتغاله أسلوبا متفردا في إبداعاته.
و التباري كنتور من خريجي مدرسة الفنون الجميلة بمدينة الدارالبيضاء. تابع مشواره الدراسي ببلجيكا ، ونظم منذ سنة 1972 العديد من المعارض داخل المغرب وخارجه ويعيش ويعمل حاليا بمنطقة سيدي معروف حيث يفكر في إنشاء إقامة دولية للفنانين.
ويقول الفنان التيباري كنتور إنه "بإمكاني صناعة ورقي بنفسي، واكتشفت أن هذا الورق بدل أن يكون سندا للعمل الفني يمكن أن يشكل عملا فنيا قائما في حد ذاته"،مضيفا أنه يمكن إدماج تقنيات مختلفة في أي عمل إبداعي.
ويشتغل التيباري، أيضا على القماش وبشكل بسيط، وتعتمد أعماله على بناء رمزي للأشكال التجريدية، مع اختزال للألوان، والحفاظ على التقابلات الضوئية الممكنة.
ويعتبر الفنان التشكيلي التيباري كنتور الذي ازداد بمدينة الدارالبيضاء ، من بين الأسماء الإبداعية ضمن الحركة التشكيلية المغربية المعاصرة، التي كان لها الفضل في إثراء المشهد الفني بإضافات جديدة على مستوى التقنية حيث أسس بنوعية اشتغاله أسلوبا متفردا في إبداعاته.
و التباري كنتور من خريجي مدرسة الفنون الجميلة بمدينة الدارالبيضاء. تابع مشواره الدراسي ببلجيكا ، ونظم منذ سنة 1972 العديد من المعارض داخل المغرب وخارجه ويعيش ويعمل حاليا بمنطقة سيدي معروف حيث يفكر في إنشاء إقامة دولية للفنانين.