إثنان من مجاهدي القسام
وقال متحدث الكتائب أبو عبيدة، في كلمة مصورة: “تمكنا من تجنيد آلاف المقاتلين الجدد خلال الحرب، وتأهيل بعض القدرات المهمة وتجهيز الكمائن وتصنيع العبوات والقذائف، وإعادة تدوير مخلفات العدو (الإسرائيلي)”.
وتابع: “كتائبنا الـ24 مع فصائل المقاومة قاتلت على مدار 9 أشهر، من أقصى بيت حانون شمالا، إلى أقصى رفح جنوبا”.
وأضاف أبو عبيدة: “عززنا المقدرات الدفاعية لمواجهة الاحتلال في كل مكان يتواجد فيه على أرضنا، ولا يزال لدينا الكثير”.
وأردف: “9 شهور مضت منذ بدء معركة طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الماضي، ولا يزال شعبنا يتعرض للعدوان النازي الصهيوـ أمريكي والإبادة الجماعية كعقاب له على تمسكه بأرضه ومقدساته وممارسته لحقه الطبيعي”.
وذكر أبو عبيدة، أن “9 أشهر مرت وما كلّت مقاومتنا ولا لانَت ولا استكانت، إذ لا زلنا نقاتل في غزة بلا دعم ولا إمداد خارجي بالسلاح والعتاد، ولا زال شعبنا يصمد بلا غذاء ولا ماء ولا دواء، تحت حرب إبادة مجرمة وظالمة”.
وتابع: “كتائبنا الـ24 مع فصائل المقاومة قاتلت على مدار 9 أشهر، من أقصى بيت حانون شمالا، إلى أقصى رفح جنوبا”.
وأضاف أبو عبيدة: “عززنا المقدرات الدفاعية لمواجهة الاحتلال في كل مكان يتواجد فيه على أرضنا، ولا يزال لدينا الكثير”.
وأردف: “9 شهور مضت منذ بدء معركة طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الماضي، ولا يزال شعبنا يتعرض للعدوان النازي الصهيوـ أمريكي والإبادة الجماعية كعقاب له على تمسكه بأرضه ومقدساته وممارسته لحقه الطبيعي”.
وذكر أبو عبيدة، أن “9 أشهر مرت وما كلّت مقاومتنا ولا لانَت ولا استكانت، إذ لا زلنا نقاتل في غزة بلا دعم ولا إمداد خارجي بالسلاح والعتاد، ولا زال شعبنا يصمد بلا غذاء ولا ماء ولا دواء، تحت حرب إبادة مجرمة وظالمة”.
كلمة الناطق العسكري باسم كتائب القسام "أبو عبيدة" في اليوم الخامس والسبعين بعد المائتين من معركة #طوفان_الأقصى pic.twitter.com/rkvNegBhtj
— رضوان الأخرس (@rdooan) July 7, 2024
وزاد: “كل العالم يشهد خداع المجرم الفاسد نتنياهو (رئيس الوزراء الإسرائيلي) ووزير حربه، فقد كانوا يمنون جمهورهم ويخدعون العالم بأن معركة رفح هي الضربة القاضية وهي المحطة الفاصلة، فلم تكن معركة رفح سوى استكمالا من العدو لسياسة التدمير الممنهج والمجازر ضد المدنيين”.
وأوضح أبو عبيدة: “في المقابل، تلقى العدو ولا يزال جوابه من مجاهدينا ومقاومتنا في رفح قتلاً لجنوده وتدميراً لآلياته وكمائنا لقواته، وبالتوازي، فإنه يتلقى الضربات الموجعة في كل مكان يتوغل فيه من جديد”.
وقال: “رسالتنا لجمهور العدو ولعائلات الجنود الصهاينة في غزة ولعائلات أسرى العدو، أنه بات معلومًا لديكم ولكل العالم أن النصر المطلق الذي يتحدث عنه نتنياهو هو انتصاره الشخصي في إقصاء خصومه وبقائه في السلطة في مقابل التضحية بأبنائكم”.
وأضاف: “وبالتالي فإن مصير أبنائكم يا جمهور العدو أصبح لعبة في يد رئيس حكومتكم ووزراء حكومته المهووسين بالتدمير والقتل، وأن كل ما يفعله نتنياهو هو محاولة للهروب من الحقيقة والإخفاق الذي سيلاحقه بقية حياته”.
وأشار أبو عبيدة، إلى أن “ما تم الكشف عنه مؤخرًا في أوساط العدو من وثائق استخبارية حول الفشل المدوي في السابع من أكتوبر هو أمر هين بالمقارنة مع ما سنكشف عنه في الوقت المناسب من وثائق ستكون أقسى وأصعب، تظهر كيف استطعنا تنفيذ خداع استراتيجي مركب لجهاز الشاباك والمنظومة الأمنية للعدو لسنوات”.
وعن الضفة الغربية المحتلة، ذكر أبو عبيدة “ما يجري من تصاعد مستمر لعمليات المقاومة في الضفة المحتلة في جنين وفي نابلس جبل النار، وفي كل محافظات الضفة والقدس المحتلة، هو رد وخيار شعبنا في مواجهة الإبادة الممنهجة والتهويد والاستيطان الذي تنفذه حكومة العدوان والإجرام”.
وأكد أن “كابوس تحرك الضفة والقدس والخلايا الثائرة من الأرض المحتلة عام 1948 قادم لا محالة، وبشكل لا يتوقعه العدو”.
وأوضح أبو عبيدة: “في المقابل، تلقى العدو ولا يزال جوابه من مجاهدينا ومقاومتنا في رفح قتلاً لجنوده وتدميراً لآلياته وكمائنا لقواته، وبالتوازي، فإنه يتلقى الضربات الموجعة في كل مكان يتوغل فيه من جديد”.
وقال: “رسالتنا لجمهور العدو ولعائلات الجنود الصهاينة في غزة ولعائلات أسرى العدو، أنه بات معلومًا لديكم ولكل العالم أن النصر المطلق الذي يتحدث عنه نتنياهو هو انتصاره الشخصي في إقصاء خصومه وبقائه في السلطة في مقابل التضحية بأبنائكم”.
وأضاف: “وبالتالي فإن مصير أبنائكم يا جمهور العدو أصبح لعبة في يد رئيس حكومتكم ووزراء حكومته المهووسين بالتدمير والقتل، وأن كل ما يفعله نتنياهو هو محاولة للهروب من الحقيقة والإخفاق الذي سيلاحقه بقية حياته”.
وأشار أبو عبيدة، إلى أن “ما تم الكشف عنه مؤخرًا في أوساط العدو من وثائق استخبارية حول الفشل المدوي في السابع من أكتوبر هو أمر هين بالمقارنة مع ما سنكشف عنه في الوقت المناسب من وثائق ستكون أقسى وأصعب، تظهر كيف استطعنا تنفيذ خداع استراتيجي مركب لجهاز الشاباك والمنظومة الأمنية للعدو لسنوات”.
وعن الضفة الغربية المحتلة، ذكر أبو عبيدة “ما يجري من تصاعد مستمر لعمليات المقاومة في الضفة المحتلة في جنين وفي نابلس جبل النار، وفي كل محافظات الضفة والقدس المحتلة، هو رد وخيار شعبنا في مواجهة الإبادة الممنهجة والتهويد والاستيطان الذي تنفذه حكومة العدوان والإجرام”.
وأكد أن “كابوس تحرك الضفة والقدس والخلايا الثائرة من الأرض المحتلة عام 1948 قادم لا محالة، وبشكل لا يتوقعه العدو”.