قبل الوعي بالواقع العاشق..
قبل المواجهة الراغبة المتبادلة..
قبل اﻹقرار بضرورة اللقاء...
كان خارج الأفراح و الأتراح .
هو اللحظة .. و بعد الأمل الهارب..
إبحار مترامي اﻷطراف..
من هواجس الانتظار .
و في الموعد الموعود.. استفاق.. على صدمة الوعي.. بهول الحقيقة , و تمطط مراحل تصديق الحقيقة, تلك التي تبدأ بسلامة وصولها.. غايته و مناه , و تنتهي بمقهى المحطة .. محطته و مرساه.
ما الذي يمكن أن يقوم بدونها به ؟
لم يعد له أرب في شيء.
قبل المواجهة الراغبة المتبادلة..
قبل اﻹقرار بضرورة اللقاء...
كان خارج الأفراح و الأتراح .
هو اللحظة .. و بعد الأمل الهارب..
إبحار مترامي اﻷطراف..
من هواجس الانتظار .
و في الموعد الموعود.. استفاق.. على صدمة الوعي.. بهول الحقيقة , و تمطط مراحل تصديق الحقيقة, تلك التي تبدأ بسلامة وصولها.. غايته و مناه , و تنتهي بمقهى المحطة .. محطته و مرساه.
ما الذي يمكن أن يقوم بدونها به ؟
لم يعد له أرب في شيء.