شهدت مدينة الرباط يومه 24 يناير 2011 اعتداءا وهجوما همجيا من قبل مختلف أجهزة القمع استهدف الاطر العليا المعطلة الذين كانوا في وقفة سلمية للمطالبة بحقهم في الشغل والعيش الكريم ادى الى استشهاد المناضل عبد الوهاب زيدون.
إن تشبث النظام الحاكم بخيار القمع والتنكيل والالتفاف على مطالب الشعب المغربي ، وتمسكه بخيار الاستبداد ، و الاستمرار في نهب المال العام ، و تشجيع الإفلات من العقاب و حرمان ابناء الشعب من توزيع عادل للثروات ، و الإبقاء على مغرب الفقر و البطالة و الإجرام والتهميش و الإقصاء . يدفع حركة 20 فبراير بمراكش كمثيلاتها في ربوع الوطن ، إلى الإعلان عن تشبثها بمطالبها و برامجها النضالية السلمية وتعلن للرأي العام الوطني و المحلي ما يلي :
- تنديدها بالممارسات القمعية البوليسية الحاطة بالكرامة، والتي لم يعد يتحملها المواطن المغربي، لدرجة استعداده بذل حياته ثمنا غاليا مقابل الكرامة.
- تأبينها لروح الشهداء كما تعتبر أن دم الشهيد عبد الوهاب زيدون لن يجف إلا بتحقيق مجتمع الكرامة و الحرية و العدالة و الاجتماعية.
- تحذيرها السلطات الأمنية من مغبة الاستمرار في المقاربة الأمنية بدل الاستجابة الحقيقية لمطالب الحركة الاحتجاجية وعلى رأسها مطالب حركة 20 فبراير .
- تأكيدها أن حركة 20 فبراير لن تتراجع عن برامجها ومطالبها المشروعة في مغرب الكرامة و الحرية و العدالة الاجتماعية..
تدعو الجماهير الشعبية وجميع الهيئات الديمقراطية السياسية والنقابية والحقوقية للانخراط الفعال في نضالات الحركة.
عاش الشعب
عاشت حركة 20 فبراير حرة ومستقلة
إن تشبث النظام الحاكم بخيار القمع والتنكيل والالتفاف على مطالب الشعب المغربي ، وتمسكه بخيار الاستبداد ، و الاستمرار في نهب المال العام ، و تشجيع الإفلات من العقاب و حرمان ابناء الشعب من توزيع عادل للثروات ، و الإبقاء على مغرب الفقر و البطالة و الإجرام والتهميش و الإقصاء . يدفع حركة 20 فبراير بمراكش كمثيلاتها في ربوع الوطن ، إلى الإعلان عن تشبثها بمطالبها و برامجها النضالية السلمية وتعلن للرأي العام الوطني و المحلي ما يلي :
- تنديدها بالممارسات القمعية البوليسية الحاطة بالكرامة، والتي لم يعد يتحملها المواطن المغربي، لدرجة استعداده بذل حياته ثمنا غاليا مقابل الكرامة.
- تأبينها لروح الشهداء كما تعتبر أن دم الشهيد عبد الوهاب زيدون لن يجف إلا بتحقيق مجتمع الكرامة و الحرية و العدالة و الاجتماعية.
- تحذيرها السلطات الأمنية من مغبة الاستمرار في المقاربة الأمنية بدل الاستجابة الحقيقية لمطالب الحركة الاحتجاجية وعلى رأسها مطالب حركة 20 فبراير .
- تأكيدها أن حركة 20 فبراير لن تتراجع عن برامجها ومطالبها المشروعة في مغرب الكرامة و الحرية و العدالة الاجتماعية..
تدعو الجماهير الشعبية وجميع الهيئات الديمقراطية السياسية والنقابية والحقوقية للانخراط الفعال في نضالات الحركة.
عاش الشعب
عاشت حركة 20 فبراير حرة ومستقلة