فازت السنغال على مصر مساء الأحد في ياوندي في نهائي كأس الأمم الأفريقية 2022 لكرة القدم بركلات الترجيح 4-2، لتحرز اللقب القاري للمرة الأولى في تاريخها.
وكانت السنغال تخوض ثالث نهائي لها بعد عامي 2002 و2019، فكانت الثالثة ثابتة، ويعود الفضل في هذه الكأس إلى الناخب السنغالي أليو سيسي الذي قاد كتيبة أسود التيرانجا نحو التتويج بالكأس الكروية الإفريقية الأغلى.
وبهذا الفوز يكون مدرب منتخب السنغال قد انتصر على خيبة الأمل التي مني بها منتخب بلاده في مباراتين نهائيتين بكأس الأمم الأفريقية عامي 2019 و2002.
وكان المدرب البالغ عمره 45 عاما قائدا للسنغال في نهائي 2002، لكنه أهدر ركلة الترجيح الحاسمة في الخسارة أمام الكاميرون، وبعد ذلك بعدة أشهر قاد الفريق إلى ربع نهائي كأس العالم في اليابان وكوريا الجنوبية.
وتولى سيسي تدريب السنغال وقادها إلى نهائي كأس الأمم في 2019، لكنه خسر أمام الجزائر في القاهرة بهدف نظيف.
ويعد سيسي واحدا من المدربين الأطول بقاء مع منتخباتهم في الكرة الأفريقية، حيث تولى تدريب السنغال في 2015 وقادها إلى نهائيات كأس الأمم في جميع النسخ منذ ذلك الحين، إضافة إلى كأس العالم 2018 في روسيا.
ويعتبر سيسي، اليوم، نموذجا للاتجاه المتزايد بالاعتماد على مدربين محليين في أفريقيا، خاصة بعد النجاح الجديد المستحق في التربع على عرش الأمم الإفريقية ياوندي عاصمة الكاميرون.
وكانت السنغال تخوض ثالث نهائي لها بعد عامي 2002 و2019، فكانت الثالثة ثابتة، ويعود الفضل في هذه الكأس إلى الناخب السنغالي أليو سيسي الذي قاد كتيبة أسود التيرانجا نحو التتويج بالكأس الكروية الإفريقية الأغلى.
وبهذا الفوز يكون مدرب منتخب السنغال قد انتصر على خيبة الأمل التي مني بها منتخب بلاده في مباراتين نهائيتين بكأس الأمم الأفريقية عامي 2019 و2002.
وكان المدرب البالغ عمره 45 عاما قائدا للسنغال في نهائي 2002، لكنه أهدر ركلة الترجيح الحاسمة في الخسارة أمام الكاميرون، وبعد ذلك بعدة أشهر قاد الفريق إلى ربع نهائي كأس العالم في اليابان وكوريا الجنوبية.
وتولى سيسي تدريب السنغال وقادها إلى نهائي كأس الأمم في 2019، لكنه خسر أمام الجزائر في القاهرة بهدف نظيف.
ويعد سيسي واحدا من المدربين الأطول بقاء مع منتخباتهم في الكرة الأفريقية، حيث تولى تدريب السنغال في 2015 وقادها إلى نهائيات كأس الأمم في جميع النسخ منذ ذلك الحين، إضافة إلى كأس العالم 2018 في روسيا.
ويعتبر سيسي، اليوم، نموذجا للاتجاه المتزايد بالاعتماد على مدربين محليين في أفريقيا، خاصة بعد النجاح الجديد المستحق في التربع على عرش الأمم الإفريقية ياوندي عاصمة الكاميرون.