توصلت جريدة "العلم " بابن جرير بشكاية مذيلة بتوقيعات بعض المستشارين الاستقلاليين بجماعة أولاد عامر تزمارين بقيادة بوشان عمالة إقليم الرحامنة مرفوقة بعدة رسائل موجهة الى كل من وزير الداخلية ، والى المدير العام للديوان الملكي ، والى والي جهة مراكش تانسيفت الحوز ،والى عامل عمالة إقليم الرحامنة يلتمسون من خلالها التدخل العاجل والفوري لوقف نزيف الخروقات التي تعرفها جماعة أولاد عامر تزمارين بقيادة بوشان .
ويقول المشتكون ان رئيس الجماعة السالفة الذكر لم يحسن تدبير شؤون سكان هذه الجماعة ولم يهتم بمصالحهم حيث أصبحت هذه الجماعة تعيش أوضاعا جد متدهورة وسيئة للغاية في شتى المجالات مما جعلها تحتضر ببطء وتعاني ويلات التهميش والإقصاء ، مضيفين أن الرئيس وخلافا لكل القوانين والمساطر الجاري بها العمل عمد الى عدم قبول اقتراحاتهم ضمن جدول أعمال الدورات، وعدم تسليمهم محاضر الدورات وعدم اعتبار تدخلاتهم وآرائهم خلال الدورات،بالإضافة الى الاختلالات في المشاريع ، والتلاعب في المال العام ضمن الميزانية بما في ذلك الفصل 10.30.10.14 والفصل 10.10.20.24 والفصل 10.30.30.31 والفصل 10.30.30.32 .
وتضيف الشكاية ان رئيس جماعة أولاد عامر تزمارين لم يقف عند هذا الحد بل تعداه حيث عمد الى تهميش دواوير مقصودة عن غيرها من دواوير الجماعة وحرمانها من كل المصالح الاجتماعية، والصالح العام مثل سيارة الإسعاف التي لا يستفيدون منها والماء والإنارة العمومية والطرق، وعدم استفادة الجماعة من مداخيل المقالع الرملية لكون أخ رئيس الجماعة هو رئيس الجمعية المشرفة على هذه المقالع، التسيب الكامل في الإدارة نظرا لسوء التسيير مما شجع على استفحال ظاهرة الموظفين الأشباح بشكل ملفت بهذه الجماعة .
لهذه الأسباب ومن أجلها وتفاديا لتجمعات السكان والتحاقهم واعتصامهم بعمالة إقليم الرحامنة يلتمس المشتكون من جميع الجهات التي راسلوها وطنيا التدخل العاجل والفوري للوقوف عن مآل صرف مالية الجماعة وكذا تهميش وتحقير سكانها والحد من كل هذه الخروقات التي تعرفها الجماعة،والحد من تجاوزات رئيسها،مطالبين كذلك بإيفاد لجنة مختصة وطنية غير إقليمية ولا محلية تجنبا للحياد والتحيز قصد تقصي الحقائق واتخاذ كافة الإجراءات في حق كل من يساهم في ذلك ،و الضرب على أيدي المفسدين حتى يتم إنصاف سكان جماعة أولاد عامر تزمارين بقيادة بوشان وحتى تتحقق النزاهة والشفافية المطلوبتين.
ويقول المشتكون ان رئيس الجماعة السالفة الذكر لم يحسن تدبير شؤون سكان هذه الجماعة ولم يهتم بمصالحهم حيث أصبحت هذه الجماعة تعيش أوضاعا جد متدهورة وسيئة للغاية في شتى المجالات مما جعلها تحتضر ببطء وتعاني ويلات التهميش والإقصاء ، مضيفين أن الرئيس وخلافا لكل القوانين والمساطر الجاري بها العمل عمد الى عدم قبول اقتراحاتهم ضمن جدول أعمال الدورات، وعدم تسليمهم محاضر الدورات وعدم اعتبار تدخلاتهم وآرائهم خلال الدورات،بالإضافة الى الاختلالات في المشاريع ، والتلاعب في المال العام ضمن الميزانية بما في ذلك الفصل 10.30.10.14 والفصل 10.10.20.24 والفصل 10.30.30.31 والفصل 10.30.30.32 .
وتضيف الشكاية ان رئيس جماعة أولاد عامر تزمارين لم يقف عند هذا الحد بل تعداه حيث عمد الى تهميش دواوير مقصودة عن غيرها من دواوير الجماعة وحرمانها من كل المصالح الاجتماعية، والصالح العام مثل سيارة الإسعاف التي لا يستفيدون منها والماء والإنارة العمومية والطرق، وعدم استفادة الجماعة من مداخيل المقالع الرملية لكون أخ رئيس الجماعة هو رئيس الجمعية المشرفة على هذه المقالع، التسيب الكامل في الإدارة نظرا لسوء التسيير مما شجع على استفحال ظاهرة الموظفين الأشباح بشكل ملفت بهذه الجماعة .
لهذه الأسباب ومن أجلها وتفاديا لتجمعات السكان والتحاقهم واعتصامهم بعمالة إقليم الرحامنة يلتمس المشتكون من جميع الجهات التي راسلوها وطنيا التدخل العاجل والفوري للوقوف عن مآل صرف مالية الجماعة وكذا تهميش وتحقير سكانها والحد من كل هذه الخروقات التي تعرفها الجماعة،والحد من تجاوزات رئيسها،مطالبين كذلك بإيفاد لجنة مختصة وطنية غير إقليمية ولا محلية تجنبا للحياد والتحيز قصد تقصي الحقائق واتخاذ كافة الإجراءات في حق كل من يساهم في ذلك ،و الضرب على أيدي المفسدين حتى يتم إنصاف سكان جماعة أولاد عامر تزمارين بقيادة بوشان وحتى تتحقق النزاهة والشفافية المطلوبتين.